أخبار البعث

دورة صقل مهارات إعلامية لفروع اللاذقية وإدلب وجامعة تشرين للحزب

انطلقت اليوم في مدرسة الإعداد الحزبي الفرعية في اللاذقية فعاليات الدورة الإعلامية التدريبية حول  صقل المهارات الإعلامية للرفاق والرفيقات العاملين في صفحات الفروع والشعب الحزبية في فروع اللاذقية وإدلب وجامعة تشرين للحزب بمشاركة ثلاثين رفيقا ورفيقة  لتدريبهم  وتأهيلهم في مجال الصحافة والإعلام.

وأكدّ الرفيق فريد ميليش مدير الدورة في الافتتاح أنّ هذه الدورة الأولى من نوعها على مستوى الفروع  وتكمن أهميتها في زيادة فاعلية المشاركين أفقيا باستقطابهم على نحو أوسع ورأسيا من خلال إكسابهم المهارات الإعلامية في صياغة الخبر الصحفي ورفع سويّة عملهم في المساحة الإعلامية نظرا لأهمية الإعلام بكل وسائله وأشكاله ومنها صفحات التواصل الاجتماعي وأوضح الرفيق ميليش أنّ الدورة تشكّل قيمة مضافة من خلال  رفد الرفاق المشاركين بخبرات ومعارف ومهارات تسهم في تأهيلهم وصقل أدوات عملهم الإعلامي لتحسين أدائهم في المهام الموكلة اليهم  وإتاحة الفرصة للمهتمين والراغبين في ممارسة الإعلام للتعرف على  المبادئ الأساسية للعمل الإعلامي والفنون الصحفية وأسس العمل الإعلامي بوسائله المختلفة ومنها سائل الإعلام الالكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي  بما يتناسب مع كل مرحلة وكل تطور فيما تواجهه سورية من تحديات .

واستهلت الدورة برنامجها التدريبي بجلسة عمل تدريبية حول/ مهارات صياغة الخبر الصحفي/ قدمها الزميل مروان حويجة مدير مكتب صحيفة البعث في اللاذقية و/ دور صفحات الحزب الألكترونية / للزميل يوسف بالوش رئيس المكتب الصحفي في فرع اللاذقية للحزب و / الصحافة الألكترونية – مفهوم التواصل / للزميل تمام ضاهر من جريدة الوحدة الألكترونية . هذا وتستمر الدورة خمسة أيام يتلقى فيها المشتركون 15 جلسة  تدريبية حول مختلف مهارات ومبادئ العمل الإعلامي.

البعث ميديا || اللاذقية – مروان حويجة

 

One thought on “دورة صقل مهارات إعلامية لفروع اللاذقية وإدلب وجامعة تشرين للحزب

  • إنَّ ألذي يحصل أليوم ليس هو حال ألعرب لكنّه [ألظرف ألطاريء في حالهم]..فألبناء في سوريا [ليس مادي]..و لذلك فألعدو [لم] يستطع إستهداف مصادر قوتنا..فنحنُ لم نصل [أبداً] إلى مرحلة ألإضطرار..
    و لا أُخفيك سِراً نحنُ تتعاظم قوتنا مع مرور ألزمن في حين أنَّ ألعدو [إستنفذوا مواردهم ألبشريه] و أنهكتهم قُدرتنا على ألمُطاوَلَه..فكُلُ ألذي يلزمنا هو تفعيل [خطط ألأولويات]..و تفعيل [عِلم ألإحصاء] لتسهيل إدارة ألدوله..أمثله:
    تقوم شركة الكهرباء بقطع الكهرباء عن منزل عائله لم تقم بتسديد الفواتير ل 3 أشهر مُتتاليه..و عليه هُنا يُوجد [[ألكنز]].. فنحن لا يلزمنا إرسال وفود إحصائيه تقليديه تبحث عن أﻷكثر عوزاً.. إنه ذلك المواطن ألذي قُطعت عنه الكهرباء أو ألماء فقرر أن طعام أولاده أولى من ألضوء فالشمس مجانيه.
    و عليه يجب أن يتم إرسال [إيه ميل] يومي بأسماء ألمواطنين ألّذين تم قطع ألكهرباء أو ألماء عنهم فيقوم ألوزير ألمسؤول [وَ نُسمّيه وزير ألتعبئه ألإستراتيجيه] بتوظيف كُل ألعائله..وتسديد ديونهم..[[دون أن نمنع سياسة قطع ألكهرباء عن غيرهم]]..
    فيُصبح ذلك [سر ألدوله] فنكسب وقت إداري مُفيد..و هكذا نستخدم ألإحصاء ألمُتقدِم [ألمُربع أللاتيني] في (فنون) قيادة ألدوله..فألغايه هي ألنهوض بحال ألتجربه [ألشعب] دون ألمساس بأيٍ من عناصرها فيعتقدون أنَّ ذلك سببه توفيق ألله.. وهو كذلك.
    لهذا ألسبب يُحاربونني..و أنا أخافهم..ولولا عِلمي بثقافة ألبعث لما أرسلتُ لكم ذلك.
    وإسلم.

Comments are closed.