One thought on “«زنوبيا» اذاعة جديدة تغطي مدينة حمص”
ما يلفت الانتباه بعد هزيمة المسلحين في حمص القديمة وبدء عملية الدعاية الانتخابية في هذا اليوم 11 ايار ثلاثة مواقف ملفتة للانتباه 1- موقف الحكومة الفرنسية التي منعت السوريين المتواجدين على الاراضي الفرنسية من المشاركة في الاستحقاق الرئاسي وهذا امر طبيعي في دولة طُردت من سوريا بفعل تلاحم الشعب السوري ورفضه للاحتلال الفرنسي وهذا الموقف الفرنسي جاء نتيجة للرشاوي التي تدفع شهرياً للرئيس اتلفرنسي ووزيرؤ خارجيته وللاعضاء النافذين في الجمعية الوطنية الفرنسية .2- الموقف الثاني هو موقف عرب النفط اللذين يحضون الكيان الصهيوني لفتح جبهة الجولان , والتصعيد بعد انتصارات الجيش العربي السوري في معظم المعارك . ولمعرفة هؤلاء أن سوريا سائرة بإتجاه تحقيق النصر التاريخي على قوى العدوان والشر والتخلف والجهل والهمجية الوهّابية .3- الموقف الثالث موقف المدعو حسن عبد العظيم في حديثه هذا المساء مع قناة الجزيرة اليهودية , عندما نطق حقيقة موقفه وما يسمى هيئة التنسيق عندما ساوى بين الجيش السوري والتنظيمات الارهابية التكفيرية وزعم بأنّ الانتخابات في سورية ليست شرعية وأنه وتنسيقيته لن يشارك في الانتخابات . وتحدّث بإسم المعارضة الداخلية علماً بأنّه غير مخوّل بأن يتحدّث باسم المعارضة الداخلية حيث اكّد معظم احزابها بأنها ستشارك بهذا الاستحقاق . وهذا يدل بأن المدعو حسن عبد العظيم يتمنى استمرار سفك الدماء في سوريا هذا هو حقيقة موقفه القائم على الجقد والطائفية البغيضة او انه رجل خرِف وهو في ارزل العمرننصحه بأن يلتحق بالنبواني حيث تطابق المواقف مع هؤلاء . الشعب السوري الواعي كشف هؤلاء ويعرف بأن مصيرهم مزبلة التاريخ , وكما قيل قديماً: ” الكلاب تنبح والقافلة تسي ” فالوطن اقدس وأشرف من هرطقة هؤلاء , وسوريا تسير الى الأمن والى السلام لأن قدر سوريا ومنذ بداية التاريخ ان تكون مقبرةً للغزاة وللعملاء والأدوات زبانية حكام البترو دولار وإن غداً لناظره لقريب. بقلم طالب زيفا
ما يلفت الانتباه بعد هزيمة المسلحين في حمص القديمة وبدء عملية الدعاية الانتخابية في هذا اليوم 11 ايار ثلاثة مواقف ملفتة للانتباه 1- موقف الحكومة الفرنسية التي منعت السوريين المتواجدين على الاراضي الفرنسية من المشاركة في الاستحقاق الرئاسي وهذا امر طبيعي في دولة طُردت من سوريا بفعل تلاحم الشعب السوري ورفضه للاحتلال الفرنسي وهذا الموقف الفرنسي جاء نتيجة للرشاوي التي تدفع شهرياً للرئيس اتلفرنسي ووزيرؤ خارجيته وللاعضاء النافذين في الجمعية الوطنية الفرنسية .2- الموقف الثاني هو موقف عرب النفط اللذين يحضون الكيان الصهيوني لفتح جبهة الجولان , والتصعيد بعد انتصارات الجيش العربي السوري في معظم المعارك . ولمعرفة هؤلاء أن سوريا سائرة بإتجاه تحقيق النصر التاريخي على قوى العدوان والشر والتخلف والجهل والهمجية الوهّابية .3- الموقف الثالث موقف المدعو حسن عبد العظيم في حديثه هذا المساء مع قناة الجزيرة اليهودية , عندما نطق حقيقة موقفه وما يسمى هيئة التنسيق عندما ساوى بين الجيش السوري والتنظيمات الارهابية التكفيرية وزعم بأنّ الانتخابات في سورية ليست شرعية وأنه وتنسيقيته لن يشارك في الانتخابات . وتحدّث بإسم المعارضة الداخلية علماً بأنّه غير مخوّل بأن يتحدّث باسم المعارضة الداخلية حيث اكّد معظم احزابها بأنها ستشارك بهذا الاستحقاق . وهذا يدل بأن المدعو حسن عبد العظيم يتمنى استمرار سفك الدماء في سوريا هذا هو حقيقة موقفه القائم على الجقد والطائفية البغيضة او انه رجل خرِف وهو في ارزل العمرننصحه بأن يلتحق بالنبواني حيث تطابق المواقف مع هؤلاء . الشعب السوري الواعي كشف هؤلاء ويعرف بأن مصيرهم مزبلة التاريخ , وكما قيل قديماً: ” الكلاب تنبح والقافلة تسي ” فالوطن اقدس وأشرف من هرطقة هؤلاء , وسوريا تسير الى الأمن والى السلام لأن قدر سوريا ومنذ بداية التاريخ ان تكون مقبرةً للغزاة وللعملاء والأدوات زبانية حكام البترو دولار وإن غداً لناظره لقريب. بقلم طالب زيفا