19 thoughts on “كيف تقيم أداء الأفرع الحزبية على المستوى الجماهيري المحلي؟

  • رائد يوسف

    بين الوسط والجيد ……..!

  • الدكتور عادل يوسف

    انا ابن اللاذقية
    ان قيادة فرع اللاذقية غير قادرة على قيادة الرفاق البعثيين في محافظة اللاذقية وغير قادرة على التواصل مع الرفاق البعثيين وان قيادة الفرع يخالفون النظام الداخلي للحزب ويخالفون كل يوم قيم الحزب ومبادئه.
    وكل الجماهير البعثية يعلمون تماما مشاكل قيادة فرع اللاذقية.
    اما على مستوى جماهير اللاذقية يعانون معناة كبيرة في التعامل مع قيادة فرع اللاذقية ..
    المحافظة هنا واقعة بين خلاف شخصي لأهم مسؤوليها lمع المحافظ والذي بات حديث رواد المقاهي
    ان الرفاق البعثييون وأعضاء المؤتمر القطري الحادي عشر وأعضاء مؤتمر فرع اللاذقية يرجون من سيادة الرئيس التكرم والتفضل وان تنقذ الرفاق البعثييين ومحافظة اللاذقية من قيادة فرع اللاذقية.

  • رنا حسن

    ان قيادة فرع اللاذقية تتعامل مع الجماهير البعثية بطريقة اقصاء الكوادر البعثية الجيدة واستبدالهم بأشخاص تربطهم مصالح خاصة من قيادة الفرع ،
    المفروض من قيادة فرع اللاذقية ان تكون على مسافة واحدة من جمبع الرفاق لان قيادة الفرع مؤتمنة على قيادة الجماهير بطريقة حضارية ،
    هناك اسس للعلاقة بين القيادات والقواعد وليس كما تتعامل بعض اعضاء قيادة الفرع بطريقة االترهيب والوعيد.
    ان امين الفرع وبعض اعضاء قيادة الفرع ليس لديهم خبرة تنظيمية حزبية .فكثرت الاخطاء على حساب العمل الحزبي
    هناك مرض يجب معالجته
    فإذا ترك المرض بلا معالجة تصبح معالجته صعبة
    للاسف للاسف للاسف هذا وضع فرع اللاذقية

  • الرفيق القائد في كل لقاء يجسّد طرق التواصل والحوار وسلوكيات القادة والمسؤولين و……….. وحتى هذه اللحظة ما يزال ذلك غائبا عن قيادات كثيرة والتي انشغلت بأمور صغيرة برغم عظمة الأحداث التي يعيشها الوطن من آلام وأهوال …….. من تحضير للاستحقاق الأغلى “الانتخابات ” ………..

    ولكن كلّنا على يقين بأن هذا الشعب العظيم الذي قدم خيرة أبنائه قربانا لتصان كرامة الوطن والأمة سيبصم بدمائه النقية بـ “نعم” للرفيق القائد بشّار الأسد .

  • فادي عيد

    ان فرع الحزب في اللاذقية يجهل التعامل مع الجماهير البعثية وجماهير المحافظة ويدبو ان مكاتبهم خصصت لعلاقاتهم الشخصية ، ان امين الفرع وبعض اعضاء قيادة الفرع يجهلون التنظيم الحزبي فكثرت اخطائهم ، اما امناء الفروع السابقين في محافظة اللاذقية كان تعامهم رائع مع على المستوى الجماهيري ،…ويبدو ان حجب الثقة عنهم في مؤتمر الفرع دفعهم الى ردات فعل قاسية تجاه الرفاق …..ومن ذهب اليهم وقال لهم ان فلان كان وراء حجب الثقة فكانت العاصفة والتهديد والوعيد تجاه الرفيق……تنمنى ابعاد الظلم…..انقذوا الرفاق ….انقذوهم انقذوهم…

  • رشا عسكر

    للأسف , أداء شكلي روتيني , ليس على مستوى الحدث و لا يحثث الحد الأدنى من تفعيل الأعضاء في الحزب و خدمة البلد بنشاطات متنوعه في هذه الازمه و الحاجة الملحه لتفعيل دور الفرد .

  • شعبة الميدان اسوأ اداء والقيادين بعضهم يجب ان لايكونوا قيادة شعبة

  • رامز علي حسين

    بطرطوس لولا الرفيق هيثم يحيى محمد ونشاطاته ما كنا سمعنا بفرع الحزب ولم نر أي مبادرة للفرع وعلى الرغم من أني متابع ومهتم فأنا لا أعرف أي شخص من فرع طرطوس لا بالاسم ولا بالشخصيه غير القاضي غسان اسعد والأستاذ هيثم يحيى محمد_______________________تحياتي

  • أحمد النبعوني

    للاسف اداء فرع الحسكة ضعيف جدا وبعيد عن الجماهير ولم يقم بأي خطوة تحبب الجماهير فيه انه عبارة عن فرع ومكاتب وسيارات خالي من المضمون والجوهر ونتمنى من القيادة قبل اختيار اي عضو قيادة فرع ان تعرف خلفياته وتاريخه وارتباطاته وغير ذلك وعدم الاعتماد على الواسطات والترشيحات من جهات اخرى …. يعيش البعث ونتمى تطويره ودعمه على ارض الواقع وشكرا

  • يونس حسين

    كان العمل عرض واستعراض ولم يكن هناك اي اهتمام اولا باختيار قيادات الفرق التي تم تشكيلها على اساس غير بعثي بدليل تقديم اعتزار الكثير من القيادات
    ثانيا لم يكن اي اهتمام بآلية الاجتماع الحزبي الذي لا يتجاوز اكثر من 20 عضو عامل في العديد من الفرق
    وحتى الترميم الذي سوف يحصل في قيادات الفرق سوف يكون انتقائي دون البحث عن اسباب الحقيقية
    و هناك الامر القاسي هو ظهور المحسوبيات وهي شكل من اشكال الفساد في مفاصل الحزب

  • الاداء افضل من السابق بكثير لكن علينا ان نعمل اكثر , وعلى الافرع التواصل مع القواعد الحزبية “الفرق” وبطرق مباشرة واعادة النظر بالامور التنظيمية “التي اكلها الدهر” وعدم اتباع التراتبية في حل المشكلات, يوجد هناك مشكلة تنظيمية في الحزب وهي “صعوبة تواصل الشعب والفرق مع جهازها الحزبي” حيث لم تقوم عملية تثبيت العضوية بحلها.
    اقترح ايجاد الية بإعادة هيكلية الفرق الحزبية واختيار كل عضو عامل او نصير للفرقة التي يريد ممارسة نشاطه الحزبي بها

  • محمد سامر الخراط

    أعتقد أن أداء فرع دمشق لحزب البعث العربي الإشتراكي كان مثالياً جداً

  • فرع جامعة حلب بدأ عمله بشكل متوازن أول أيامه ومع فكرة الكتائب ظهرت المطامع الشخصية والكلام الذي أقوله يعلمه الجميع وبعيد عن أي مزاودات أمين الفرع عمله جيد أخلاقي متميز هادئ استوعب الجميع ، العذر الوحيد الذي طرأ على الفرع عضو الفرع (ح) الذي تصرف كعنصر أمن يعمل بشكل قمعي يضرب الطلاب بمكتبه وراءه وأمامه مرافقة أينما ذهب كأنه المطلوب الأول وهو مطلوب من قبل الطلاب لأنه لم يوفر عليهم المسبات والشتائم والأذى والضرب حتى صار المشكل بينهم وبينه شخصي وليس لمواقفه الوطنية حتى أن الجميع صار يعرف بأن كتاب البعث في فرع الجامعة يريد الدكتور أن تكون ميليشيا تابعة له فقط لاتحترم أحد وتخلق المشاكل مع الجميع ويضرب بسيفها من يشاء ولولا تدخل أمين الفرع لأصبحت كذلك إضافة لأفكاره الإقليمية التقسيمية وكلامه وسبه لأهالي محافظات كثيرة وتخوينها باختصار يريد أن يقيم مربع أمني خاص به بالفرع

  • رولا عمران

    عمليا فإن تفاعل المواطنين مع الحزب يتجلى أكثر من خلال القواعد وبصراحة وبكل شفافية فإن أمين الفرقة الخامسة بشعبة المدينة الثانية باللاذقية الرفيق ماهر عبد الرحمن تميز وأبدع بتفاعله مع الرفاق وبأسلوبه الرائع وبمهارات التواصل أصبحنا ننتظر اجتماع الفرقة بفارغ الصبر فكل اجتماع هناك أشياء جديدة ولانعرف الملل أبدا وحضور أعداد كبيرة من الرفاق بالاجتماع بالإضافة إلى مبادراته الذاتية من حيث تكريم المعلمين وتكريم ذوي الشهداء والجرحى وحتى تقديمه وجبات غذائية للمراكز الانتخابية يوم الاستحقاق الرئاسي وغير ذلك الكثير فهذه المواهب الشابة والنشيطة يجب الاهتمام بها ودعمها وإعطائها الأولوية في المستقبل لأننا لمسنا وبصدق أن أمين هذه الفرقة مفعم بحب الوطن ويعمل فقط لمصلحة حزبنا العظيم حزب البعث العربي الاشتراكي.

  • تميم عليا

    لا جديد …. كما هو قبل الأزمة في أحسن أحواله….

  • بانياسي

    للاسف تباين بين خطاب وسلوك اعضاء القيادة القطرية والقيادات الادنى وكلما تدرجنا في القيادات يخف الخطاب والاداء وليس من باب المجاملة وارضاء الرفاق اعضاء القيادة القطرية ولكن من خلال المتابعات وحضور اجتماعات مع الرفاق اعضاء القيادة ومتابعاتهم الميدانية في اصعب الظروف وتوجيهاتم نلاحظ الفارق الكبير مع اداء القيادات الادنى وتكمن المشكلة الاكبر في اختيار قيادات الشعب والاهم قيادات الفرق الاكثر تواصلا مع الجهاز الحزبي والجماهيري وتوجيهات الرفيق الامين القطري واضحة وشفافة وليس على القيادات الا تنفيذها واهمها الابتعاد عن التنظير لذلك نحن بحاجة لقيادات ميدانية قادرة على تنفيذ التعليمات والتوجيهات بشكل ايجابي وفاعل قيادة فرع طرطوس كأشخاص جيدون ولكن كاداء غير مقنعين الا اذا كان ثمة امور تعيق ادائهم نجهلها مع العلم بان توجيهات القيادة القطرية واضحة وداعمة لتطوير وتفعيل العمل الحزبي اسف للاطالة ولكن يجب التأكيد اكثر على اختيار القيادات القاعدية وضرورة التأكيد على المعايير والاسس في اختيارها والابعاد عن الشخصنة باختصار شديد اختيار قيادات تعي التوجيهات والتعليمات وقادرة على تنفيذها وعدم تعدد المهام فنرى رفيق غير قادر على تنفيذ مهمة واحدة توكل له عدة مهام وبات من الضروري تطبيق مبدأ المحاسبة فحيتان المال في طرطوس لم تردع بعد

  • محمد الخطيب

    مازال هناك بطئ في العمل وخاصة فيما يتعلق بزج الرفاق بالدفاع عن الوطن وذلك اضعف الإيمان مع فتح باب التطوع من الرفاق لكي هناك احتياط لتدخل أينما تطلب الأمر ذلك

  • ……… ما زلنا نحلم …… ونتمنّى …… ونريد ……….

    نحن نريد “قيادات” تستطيع أن تخلق قيادات قادرة على بعث روح الإبداع والعطاء وتعميم لغة التضحية بأن البعثي أول من يضحي وآخر من يأخذ آخر من ينام وأول من يصحى لخدمة البعث وجماهير البعث والوطن .

    نحن نريد “قيادات” تكرّم من يبدع فلا تحاربه , تشيد بالإنجاز وتعمّمه فلا تقزّمه وتفشله .

    نحن نريد “قيادات” تكون قدوة في كل شيئ … نحن نريد “قيادات” في كل المفاصل تكون مرآة لجماهير البعث معبرة عن طموحاته ناقلة آماله وآلامه للقيادة بعد أن تقترح الحلول وتجترحها وليست مجرد ساعي بريد .

    نحن نريد “قيادات” تعمل على إنجاز نقلة نوعية في تاريخ البعث والوطن والعروبة فنحن “البعثيون” صمام أمان هذه الأمة فيجب ألا نكون إلا على قدر من المسؤولية والصدق في تحمل أعباء القيادة ومخاطرها .

    في كلامي هذا ومما لم أقله بعضا من معاناة نعيشها في فروعنا الحزبية لغياب كوارد صقلتها الأيام والتجارب والمواقف وشدّت من عزمها الأحداث والمتاعب ….. فللأسف نرى قيادات لم تعرف يوما الحزب وليس لديها أي مهام تذكر قد سميت وأخرى برغم تاريخها لغياب المصالح والمطامح قد أبعدت ….. فكان الأخوة في القيادات وأبناء المنطقة الواحدة بل القرية الواحدة في مكان (الجامعة) يعجّ بمن هم أكثر ثقافة ومسؤولية ….

    لقد غابت المعايير جملة وتفصيلا في تشكيل قيادات فرق وشعب فرع جامعة تشرين وبعجالة يمكن استبيان كل ذلك فأثبت عام تقريبا عجز تلك القيادات عن أي جديد … بل على العكس تماما ….والأرقام سيدة الموقف بكل ما يتعلق بالعمل الحزبي ولا سيما التنظيمي منه .

    ولم تستطع تلك القيادات الارتقاء لكلمات الرفيق القائد لاسيما منذ بداية الحرب الكونية فتراها ضائعة غير قادرة على استنباط أي جديد للتواصل من خلاله مع جماهير الحزب …. لتصل بذلك إلى القيادات جميعها والإدارات المختلفة .
    فمتى نحول المحنة إلى منحة ؟؟؟

    من المؤكد لن يكون ذلك بوجود قيادات وضعت بغياب المعايير .
    عضو المؤتمر القطري الحادي عشر
    الرفيق ياسر بدور /فرع جامعة تشرين

Comments are closed.