الشريط الاخباريمحليات

دراسات هامة لإعادة تأهيل وترميم مبان أثرية في دمشق

تضمنت مشاريع طلاب الدورة الخامسة من ماجستير التأهيل والتخصص في ترميم المباني التاريخية وإعادة تأهيل المواقع الأثرية والطبيعية بجامعة دمشق7 دراسات تفصيلية لمبان تاريخية وأثرية في مدينة دمشق.
وأكد وزير التعليم العالي الدكتور محمد عامر المارديني خلال حضوره العرض النهائي للدراسات التي قدمها الطلاب في مركز الماجستير بمنزل فخري البارودي أهمية المشاريع والدراسات النوعية التي يقدمها المركز في إعادة تأهيل المواقع الأثرية والتاريخية في سورية التي ترقى لأهم الدراسات العالمية في هذا المجال، وفقا لما جاء في صحيفة “الوطن” السورية.
ولفت وزير التعليم إلى أن المركز تحول إلى قصة نجاح وطنية ونقطة مضيئة في مسيرة التعليم العالي في سورية لما يقدمه من دراسات نوعية في هذا المجال ولا بد من الاستفادة منها ودعمها بكل الإمكانات، لافتاً إلى المستوى العالي لخريجي المركز ومخرجاته النوعية التي تدل على القدرات العلمية والفكرية التي يتميز بها طلاب الجامعات السورية على مستوى العالم.
ودعا وزير التعليم العالي الطلاب والقائمين على المركز إلى تطوير قدراتهم والاهتمام بالمهارات المرافقة للتعليم الهندسي المعماري وترميم الآثار وخاصة اللغات الأجنبية والحفاظ على الاستمرارية في التميز وبذل الجهود لديمومة المشروع وتحويل الماجستير إلى مركز تعليمي للجامعات في سورية والعالم في مجالات الآثار وترميمها بما يسهم في التعريف بحضارة سورية وعراقتها.
من جهته أكد رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد حسان الكردي دعم الجامعة بكل إمكانياتها للمشاريع والدراسات النوعية التي يقدمها طلاب المركز وأستاذتهم نظراً لأهمية الدراسات المقدمة في إعادة تأهيل الأماكن والمواقع الأثرية والتاريخية في سورية والحفاظ عليها والتعريف بالإرث الثقافي والأثري الذي تذخر به سورية مشيراً إلى أن للمركز دوراً مهماً في مسألة إعادة الاعمار في سورية لإعادة ترميم وتأهيل المباني والآثار التي دمرها الإرهاب.
ولفت المدير العام للآثار والمتاحف الدكتور مأمون عبد الكريم إلى أن خريجي المركز نواة حقيقية لفريق وطني في مجال ترميم الآثار سيكون لهم شأن كبير في المستقبل مشيراً إلى أن مديرية الآثار ترتبط بعلاقات وثيقة واستفادت من إمكانياته حيث حصلت على100 ملف في مجال توثيق المباني والمواقع الأثرية والتاريخية.
دراسات هامة لإعادة تأهيل وترميم مبان أثرية بدمشق
تضمنت مشاريع طلاب الدورة الخامسة من ماجستير التأهيل والتخصص في ترميم المباني التاريخية وإعادة تأهيل المواقع الأثرية والطبيعية بجامعة دمشق7 دراسات تفصيلية لمبان تاريخية وأثرية في مدينة دمشق.
وأكد وزير التعليم العالي الدكتور محمد عامر المارديني خلال حضوره العرض النهائي للدراسات التي قدمها الطلاب في مركز الماجستير بمنزل فخري البارودي أهمية المشاريع والدراسات النوعية التي يقدمها المركز في إعادة تأهيل المواقع الأثرية والتاريخية في سورية التي ترقى لأهم الدراسات العالمية في هذا المجال، وفقا لما جاء في صحيفة “الوطن” السورية.
ولفت وزير التعليم إلى أن المركز تحول إلى قصة نجاح وطنية ونقطة مضيئة في مسيرة التعليم العالي في سورية لما يقدمه من دراسات نوعية في هذا المجال ولا بد من الاستفادة منها ودعمها بكل الإمكانات، لافتاً إلى المستوى العالي لخريجي المركز ومخرجاته النوعية التي تدل على القدرات العلمية والفكرية التي يتميز بها طلاب الجامعات السورية على مستوى العالم.
ودعا وزير التعليم العالي الطلاب والقائمين على المركز إلى تطوير قدراتهم والاهتمام بالمهارات المرافقة للتعليم الهندسي المعماري وترميم الآثار وخاصة اللغات الأجنبية والحفاظ على الاستمرارية في التميز وبذل الجهود لديمومة المشروع وتحويل الماجستير إلى مركز تعليمي للجامعات في سورية والعالم في مجالات الآثار وترميمها بما يسهم في التعريف بحضارة سورية وعراقتها.
من جهته أكد رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد حسان الكردي دعم الجامعة بكل إمكانياتها للمشاريع والدراسات النوعية التي يقدمها طلاب المركز وأستاذتهم نظراً لأهمية الدراسات المقدمة في إعادة تأهيل الأماكن والمواقع الأثرية والتاريخية في سورية والحفاظ عليها والتعريف بالإرث الثقافي والأثري الذي تذخر به سورية، مشيراً إلى أن للمركز دوراً مهماً في مسألة إعادة الاعمار في سورية لإعادة ترميم وتأهيل المباني والآثار التي دمرها الإرهاب.
ولفت المدير العام للآثار والمتاحف الدكتور مأمون عبد الكريم إلى أن خريجي المركز نواة حقيقية لفريق وطني في مجال ترميم الآثار سيكون لهم شأن كبير في المستقبل مشيراً إلى أن مديرية الآثار ترتبط بعلاقات وثيقة واستفادت من إمكانياته حيث حصلت على100 ملف في مجال توثيق المباني والمواقع الأثرية والتاريخية.