الثقافة والفن يحظيان بحصة وافرة في جديد مجلة جهينة
حظيت المقالات الثقافية والفنية بحصة وافرة في العدد الجديد من مجلة جهينة الشهرية فضلا عن الأبواب المخصصة للمقابلات والتحقيقات ذات الطابع الاجتماعي والخدمي والأبواب الثابتة في المجلة.
وتحت عنوان “بوابة التاريخ” كتبت رئيسة تحرير المجلة فاديا جبريل عن فشل المخطط الذي كان يستهدف تدمير سورية طوال سبع سنوات وملحقاته التي تجلت في العدوان الثلاثي الغربي والصهيوني.
وأعدت المجلة تحقيقا عن دراما رمضان 2018 بين ضفتي المتفائلين والمتشائمين كتبه الناقد عمر جمعة كما حاورت المجلة الفنان يحيى بيازي الذي رأى أن الدراما السورية محلقة كما تضمن العدد صفحات احتوت أخبارا عن آخر نشاطات وأعمال فنانين سوريين وعرب.
وقدم الناقد أحمد علي هلال قراءة في نتاجات الكاتبة والأديبة اعتدال رافع التي صدرت أعمالها الكاملة مؤخرا، بينما قدم الكاتب والإعلامي الكويتي فخري هاشم السيد رجب إضاءة على الظروف التي رافقت إعداد كتابه الجديد وانتصرت سورية الأسد.
وفي الفن التشكيلي حاورت المجلة الكاتب والناقد سعد القاسم الذي رأى أن السمة المميزة للفن التشكيلي المعاصر تعدد اتجاهاته وغناه بالتجارب، بينما سلط الناقد الدكتور محمود شاهين الضوء على تجربة الفنان التشكيلي أحمد دراق السباعي ليعود شاهين ويكتب مقالة بعنوان “المكتبة للزينة أم لأجل المعرفة”.
وعرضت المجلة لإصدارين جديدين هما المجموعة الشعرية “تجليات عاشق مكسور الظل” لجمال جميل أبو سمرة و”شاهد عيان” لحيدر مصطفى.