شكاوي

يشكو أهالي قرى “حداثة وجرنايا وبحرايا والمتعارض” في ريف حمص الغربي من عدم تخديمهم بباصات النقل الداخلي التي تسير على

  تتعرض الأشجار الحراجية من سرو وكينا على طرفي أوتستراد دمشق درعا لقطع جائر، وتحديداً في المنطقة الواقعة ما بين

  جعل بعض سائقي الدراجات النارية ذات الحجم الكبير المعروفة باسم “البطح” من طريق منطقة بلوران بريف اللاذقية الشمالي مسرحاً

  أول ما يلفت نظر القادم إلى دمشق عن طريق معضمية الشام ذاك الجسر الضخم الأنيق التصميم الذي تم “تشييده”

وعد محافظ درعا المهندس لؤي خريطة، خلال جولة اطلاعية مفاجئة للمصرف العقاري ضمن مدينة درعا، برفقة أمين فرع درعا للحزب

يبدو أن الشكوى التي نشرها موقع البعث ميديا منذ أكثر من شهر حول ضرورة فتح الوصلة الطرقية بين أوتسترادي درعا

تزداد الشكاوى المتعلقة بصعوبة المواصلات من الريف إلى المدينة يوماً بعد يوم، وكما وردنا من أهالي مدينة ازرع والقرى التابعة

استجابة إلى التحقيق الذي نشره موقع “البعث ميديا”، بعنوان “أزمة النقل ليست بجديدة.. كلام غير مسؤول من مسؤول والواقع يتحدث”،