قصة بطولة

اختارت أن ترسم حياة جديدة لها بعد أن أصابتها يد الغدر منذ 6 أعوام فكانت عينا الشهيدة لينا علي ابراهيم

حديثنا مع زوجة الشهيد العقيد رمضان شكيب إدريس، حمل أسمى معاني الفخر والعزة والشرف باستشهاد زوجها على الأرض التي تربى

الملازم أول محمد يوسف يوسف، بعد أن نال الثانوية العامة في قريته/ دوير رسلان، التحق بالكلية الحربية، مدفعية وصواريخ، كان

الرصاصة التي أصابت يد الجندي الفنان نسيم ابراهيم فشلت في تحقيق هدفها عندما انتقل مقبض قلمه من يده اليمنى إلى

خير المطالع تسليم على الشهداء، أزكى الصلاة على أرواحهم أبدا، فلتنحن الهامات إجلالا وتكرمة، لكل حر عن الأوطان مات فدى…

في كل بيت حكاية ومع كل حكاية قصة ووراء كل قصة غصة… هذا حال كل بيت سوري عروبي قومي وطني،

يحملون أرواحهم على أكفهم في مواجهة الموت، يقاتلون بشرف وأمانة لتبقى لدحر الخطر عن بلادهم، إلا أن ظروف الحرب أحيانا

في البيت المفعم بالوطنية وحب الوطن وعزة الانتماء إليه تشرفنا بلقاء السيد علي عمران خطيب جامع الدريكيش وأبو الأبطال الأربعة

عندما قرر المقاتل فارس فياض ماشي في الجيش العربي السوري في أحد المعارك التقدم بمفرده إلى البناء الذي يتحصن فيه

درس الشهيد البطل الرائد المهندس أســـامــة صــالــح الــوســـوف الابتدائية في مدرسة الطليعة في حمص والتي سميت حالياً باسمه , والإعدادية