المؤسسات الإعلامية الفرنسية في خطر
عززت قوات الأمن الفرنسية تواجدها أمام مقرات المؤسسات الإعلامية بباريس، في حين لا تزال تبحث عن الرجل المسلح الذي اقتحم صحيفة “ليبراسيون” صباح أمس وأصاب بالرصاص مساعد مصور.
ونقلت صحيفة “ليبراسيون” عن مصدر في الشرطة أن المسلح الذي أطلق النار في مقرها وأصاب مساعدا لمصور لديه مواصفات جسدية مشابهة للشخص الذي هدد بالسلاح أحد رؤساء تحرير قناة “بي أف أم” التلفزيونية الجمعة الماضي.
وأعلنت إذاعة “فرانس أنفو” أن الشرطة أغلقت أبواب “دار الإذاعة” بباريس ومنعت الدخول والخروج منها.
إلى ذلك، أكد مصرف “سوسيتيه جنرال” ظهر أمس الاثنين أن رجلا مسلحا فتح النار في الشارع بالقرب من مقره بحي “لا ديفانس” بضاحية باريس وفر بعد ذلك.
البعث ميديا