فرنسي يجبر ابنته للسفر إلى سورية للقتال إلى جانب الإرهابيين

طالب سيدة فرنسية السلطات الفرنسية بإعادة ابنتها آسية،البالغة من العمر 23 شهرا التي أخذها زوجها إلى سوريا حيث توجه للمشاركة في القتال إلى جانب المجموعات الإرهابية.

وقالت مريم رحيم  خلال مؤتمر صحفي عقدته في مدينة ليون “أريد أن تعتبر الحكومة الفرنسية آسية الفرنسية البالغة من العمر 23 شهرا، أصغر رهينة فرنسية لأنها أباها أجبرها على الذهاب إلى سورية بدافع “الجهاد” .

وأضافت رحيم: إنها متأكدة من أن زوجها الذي بدأت إجراءات الطلاق منه ، موجود في سورية.