28 thoughts on “ما هو المطلوب اولاً برأيك: التطوير التنظيمي للحزب ام تطوير الفكر والبرامج؟”
الفكر والبرامج موجودة من حوالي الستين سنة فيها حاربنا 73 وواجهنا الاخوان المسلمين وحاربنا 82 ودعمنا المقاومة وصارت سوريا في طريقها نحو المستقبل برغم بعض العيوب الفردية . الحل هو في آلية اختيار المسؤولين عن تطبيق الفكر الحزبي وتسيير شؤون الحزب فالخلل يبدأ من المطبق وليس من التطبيق
والخلود لرسالتنا
المطلوب وضع الية تضمن عمل الرفاق القياديين بصورة شفافة تماما لمنع الفساد والمحسوبيات قبل كل شيئ ..فما الفائدة من تطوير نظام والية ما اذا كان القائمون على التنفيذ فاسدون ؟؟؟ اي يجب وضع ضوابط صارمة لممارسة العمل الحزبي البعثي وفق شروط تراعي تضع المصلحة العامة فوق كل شيئ بالعمل وليس بالقول ..ويجب ان تكون عملية تعيين القيادات بالانتخاب الحقيقي حصرا وبكل شفافية ومصداقية وتخضع لرقابة محايدة وعلنية لضمان صحة النتائج ..فعندما تقوم القاعدة باختيار شخص ما فهو حتما يمثلها وتستطيع محاسبته ..اما الفكر فهو بمجمله ممتاز فقط يحتاج من يؤمن به وهنا دور التنظيم الصحيح
من المعروف ان التنظيم اساس نجاح اي عمل
ولاكن بالفترة السابقة وبسبب الظروف اصبحنا بحاجة لتنمية الفكر
إصلاح الحزب من الألف إلى الياء من ثم طرح هذه التعديلات والإصلاحات على كل البعثيين لأخذ الرأي والعمل به و من ثم إعادة طرحها مرة الأخرى للوصول لأفضل شكل والعمل بموجبه لمدة عام قبل اقرها بشكل النهائي وعليه الخطأ مرفوض لأنه سينهي الحزب ومكاسب الدستور من غير المسموح لأحد تغيرها وأنا بصراحة أفكر بترك الحزب لأنة يقود البلاد شكلا لا واقعا بعقلية البعض مصالحهم… تطبيق دستور حزب البعث العربي الاشتراكي واقعا هو الحل لكل مشاكلنا وهو مطلبنا الوحيد
لقد ابتعد الحزب عن الطبقة الكادحة من عمال وفلاحين في المرحلة السابقة مما أدى إلى ضعفه و خروج هذه الطبقة عن السيطرة والدليل أن جزء لابأس به من الفلاحين و صغار الكسبة تورط مع الارهابيين ، إذا أردنا أن نتكلم بداية الأزمه التنظيمية للحزب و ابتلائه بالتسيب الحزبي كان القرار / 140 / الذي صدر عن القيادة القطرية السابقة والذي حدد العلاقة بين الحزب والسلطة التنفيذية ، استغله البعض فمنع القيادات الدنيا في الحزب من التدخل في حل أي مشكلة لرفيق بعثي في مكان عمله ، وشئنا أم أبينا يجب على أي حزب الدفاععن أعضائه وحماية مصالحهم ليضمن محبتهم وولائهم ، ويكسبهم شعرا بالأمان في ظل حزبهم ، فابتعد جزء كبير من الرفاق من العاملين من الفئات الدنيا ، ولو نظرنا حاليا لكتائب البعث نجد معظمها من هؤلاء ، فكيف إذا كان الحزب حاضنا لمن ضل من الطبقة الكادحة ، إضافة لفقدهم الثقة بالحزب وقياداته وبالتالي يجب إعادة الثقة لهؤلاء بالعودة للدفاع عن المظلومين منهم ومحاسبة المسيء من رفاقنا عندها تعود قاعدة الحزب للتوسع من جديد
الاثنان معا
التطوير التنظيمي طبعآ وشكرآ
المطلوب هو تطوير تنظيمي و اعتماد نظرية النوع و ليس الكم و ان يكون الرفيق البعثي فاعل بشكل ايجابي في مجتمعه مما ينعكس ايجابا على الانتماء البعثي كما ارى البدء بتطيق النظام الداخلي للرفاق المنقطعين عن حضور الاحتماعي الحزبي و الرافضين لتادية المهام المكلفين بها اوكد على ضرور بقاء منهج الفكر الاشتراكي و القومي بالرغم من صعوبة فكرة قيامه في الوقت الراهن . و لكن بقاء بذور هذا الفكر يجب ان تبقى حتى يحين موعد جني ثمارها … اعود و اوكد اننا اليوم بامس الحاجة لان يكونوا الرفاق البعثيين خلاقين و فاعلين بالمجتمع ليعود البعث لتألقه و بريقه بين افراد المجتمع و ليعود البعث قائدا للدولة و المجتمع عمليا و ليس دستوريا و على كافة الجهات المعنية دعم الرفاق في مهامهم الاجتماعية و تسهيلها من جهة و معاقبة كل بعثي عبثي يسيئ لسمعة البعث
و الخلود لرسالتنا
أكتب كتابتي و أعلم جيدا أنها لا تعدو أحرف على الشبكة العنكبوتية ولم تجد من يقرأها……….
لماذا لا نسير في الاتجاهين
لقد أصاب الحزب من الترهل الكم الكبير و ازداد الأمر بظهور أحزاب أخرى على الساحة السياسية استقطبت الفئة الشابة..
هل يعقل بحق السماء أن يكون تعداد شعبة سلمية -فرع حماة- 54 ألف عضو بين نصير و عامل….
هل يعقل أن يكون تعداد فرقتي الحزبية 800 عضو عامل و عدد الملتزمين بحضور الاجتماعات و المناوبات لا يتجاوز 50 عضو.
أنا على استعداد للتعاون في أي نشاط أو مجال أكلف به من قبل قياداتي الحزبية للنهوض بواقع البعث….
دمتم بخير و الخلود لرسالتنا
التطوير يجب ان يشمل كل ما ذكر سابقا وان لا يتوقف عند هذا الحد فآلية الرقابة ضعيفة والمحسوبية انهت كل ما هو جيد وفيه صالح المجتمع وعند اجراء مقابلة وجب اتباع اسلوب الاتمته اي استخدام الحاسب وعدم التلاعب بالنتائج الكثير من الفساد يشوب الهيكل التنظيمي للحزب والكثير من القيادات في الحزب تسيطر عليها العقول المتخلفة وضياع الشباب والابتعاد عن الحزب لأنه لا يتماشى مع واقعهم و مشكلاتهم الا من كانت له اساليب وقدرة للولوج الى مستوى اعلى وهنا الطامة الكبرى اما عن طريق المال المستخدم عند الانتخابات والاغراءات ومن ثمّ نتكلم عن جهل تام بامور المجتمع وآلية تطويره يسال السائل هنا ما برنامج كل مرشح وما الذي يهدف الى تحقيقه و الآلية التي سيتبعها لتحقيق ذلك للأسف التراكمات السابقة للاخطاء والتي اصبحت ثقافة متوارثة ومتبعة ظنا من ان الذي يمارسها الآن في باله وتفكيره هي الاسلوب الامثل ارضاء القيادات العليا بالمال والهدايا او اي اغراء…. ولدينا الدليل ولن حرصا على الامان والسلامة لن نذكر ما لدينا ..المشكلة ايضا هي المركزية في القرار هنا عائق كبير للتطور في كل محافظة يتواجد فرع للحزب ولكل محافظة معطيات وافرازات ومشاكل تختلف باخلافها نجد ان اي امين لفرع الحزي يقول حتى الاجتماع السنوي يعجز عن معالجة اتفه الاسباب اذا لم يتلقى الاوامر من دمشق
المركزية عائق كبير للتطور… وتظهر لنا ايضا مشكلة الوكالة اي تغليب المصحلة الشخصية على المصلحة العامة. ونسال أين التقارير التي يكتبها اعضاء امانة الفرقة في الحي او المعمل او المؤسسة لما لا يعمل بها لما لا يكون هناك صناديق للبريد خاصة بذلك ومركزها القيادة في دمشق والكثير من الامور والاخطاء التي لازالت تحط من قيمة المجتمع وتعمل على نشر الفساد والجهل والتخلف والواقع يتكلم بذلك اي حزب او تيار كان لا يلبي مطالب الجماهير تحجم هذه الجماهير عنه وتظهر ازمة ثقة للتحول الى اللاتقة المطلقة بسب الممارسات الخاطئة والمستمرة ..لنسأل هل يعقل ان انتمي لفرقة حزبية يديرها مطرب يقيم حفلات في الملاهي الليلة !!! هذا نموذج … نستطيع التحدث عن مشكلات هذا الحزب وخوفنا اليوم من أن يصبح ذكرى او من الارشيف في ماضي ذكرياتنا … العضو النصير شحادي قحطان ابراهيم
التطوير التنظيمي
اما الفكر . لايوجد اسمى ولا ارقى من فكر الحزب
بنفصنا التطبيق الفعال
والخلود لرسالتنا
لايمكن تطوير العمل الحزبي الا اذا تم التواضع من قبل القيادة والاعتراف باخطائها وان تقوم بالمحاسبة المستمرة لقيادات الفروع
المشكلة في الحزب هي مشكلة فساد حزبي وليشت مشكلة تنظيمية او فكرية
لماذا لا نبني الإنسان بطريقة أقرب إلى الضوء والوعي والخير والمحبة والثقافة والأخلاق، مبتدئين بأنفسنا؟
المشكلة في الإنسان.. فماذا لو أن كل إنسان طبّق على ذاته:
إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً؟
إنها أزمة أخلاق كما قال رئيس الجمهورية العربية السورية سيادة الدكتور بشار حافظ الأسد
نعم إنها أزمة أخلاق عامة تعصف بكوكب الأرض
وصدق رسوله الكريم:
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
تحية عربية
المطلوب تسمية القيادات لمدة عام واحد فقط وإيجاد سبل لرفع مستوى رقابة الجماهير البعثية للقيادات / بس يكون في انتخابات بتلاقي القيادات ملائكة وبس تخلص الناجحين ضمنوا خمس سنوات من التسلط والاستقواء على الجماهير والمنفعة الشخصية / لماذا لا يكون تقيم سنوي سري من الرفاق الذين يحق لهم الانتخاب قبل المؤتمرات السنوية لأعضاء القيادات يعني الفاسد سنة أفضل من خمس سنوات / والمشاركة أكبر للكل من يرغب في المناصب القيادية.
إلغاء تعويض التفرغ وبعض السيارات والمباني الضخمة المكيفة الرفاهية لمسؤولي الحزب وقياداته هي المشكلة الحقيقية / الوطن مسؤولية الجميع ووعي جماهير البعث وتوعيتهم بحقيقة حزب البعث الحقيقي والصحيح يجب أن يكون في الرحلة القادمة / نحن نريد القطر العربي السوري نموذج ونواة للدولة العربية وفق دستور حزب البعث العربي الاشتراكي/
والخلود لرسالتنا
الاثنين معا والثقة بالقيادة وثقة القيادة في القاعدة وعدم التخوين وحب الاخرين والابتعاد عن المحسوبيات
لماذا من يتعب ويجد في عمله حتى الان تفريغ مافي وصرلنا اكثر من سنتين والبعض وصل تفريغه ولم يمضي عليه 5اشهر
رفاقي الاعزاء برايي اولا نطور الفكر ومن ثم التنظيم وانا لا استطيع ان اعبر بالكتابة مثل المناقشة المباشرة فاعذروني.
ومن ناحبة اخرى هناك رفاق لم يعملوا دورات بسبب ظروف عملهم كونهم غير موظفين وقادرون على العمل الحزبي ومع اعتذاري انا منهم والخلود لرسالتنا
باختصار ……….. النهج واضح على القيادات التطبيق
تطبيق ما ورد من النظام الداخلي أو اللائحة الداخلية وخاصة ما يتعلق بالواقع التنظيمي .
تسمية بعض القيادات ببعض المفاصل كانت مؤلمة جدا وصادمة للجهاز الحزبي .
من المؤلم إبعاد أعضاء مؤتمرات الفروع وأعضاء المؤتمر القطري عن أي نشاط حزبي أو جماهيري .
نفتقد لثقافة الحوار والتواصل و”التواضع” من قبل القيادات مع جماهيرها .
الأرقام والشفافية في عمل الرفاق في القيادات المتسلسلة تعطي انطباع ما عن مدى صلاح هذه القيادات وصلاحيتها بين جماهيرها .
عضو المؤتمر القطري الحادي عشر
الرفيق ياسر بدور/فرع ج تشرين
التلازم بين التطوير التنضيمي وتطوير الفكر والبرامج
والاهم من ذالك حماية الحزب من الانتهازين ةالوصولين غلي المستوى القطري والقومي
1ـ المعايير :
اعتبار توجيهات الرفيق الأمين القطري للحزب والأمين بما يتعلق بـ ” وضع معايير لاختيار القيادات بما يساهم في تجاوز حالة الركود التي ظهرت في بعض مفاصل العمل الحزبي، واعتماد منهج التحليل العلمي لكونه السبيل الوحيد لتطوير العمل الحزبي” و”تأكيد الرفيق الأمين القطري المساعد على أن القيادة ” تريد كادراً بعثياً فعالاً مؤمناً بأهدافه وقضيته ويسعى لتحقيقها، وأن المهمة الحزبية لأي رفيق بعثي يجب أن تكون شرفاً له وليس ميزة يحصل عليها ” ,والاستعداد للاستحقاقات الدستورية القادمة لأنها ستقوم على أكتاف البعثيين , وتأكيد الرفيق رئيس مكتب التنظيم القطري في 24/12/2013على اختيار القيادات على أساس الحضور في الأزمة، والكفاءة ” , كورقة ومنهج دقيق لاختيار القيادات حسب تدرجها وتسلسلها . وذلك حتى نعيد للعمل الحزبي ألقه إن كان الواقع التنظيمي واضحاً وشفّافاً وصحيحاً يستند لمعايير وأسس محدّدة ممنوع تجاوزها مهما كانت الأسباب والإملاءات حتى لا يفتح ذلك أسباب الفساد ويشرّعها لتفتك بالبنية التنظيمية أكثر من ذي قبل .
2 ـ نظام داخلي :
الخطوة الأساسية والحقيقية لواقع الحزب التنظيمي ترتكز على صياغة نظام داخلي جديد للحزب يطرح للنقاش على كافة مؤسسات الحزب القاعدية وعلى كوادر الحزب من أصحاب الخبرة النضالية والممارسة التنظيمية ليكون ملبيّاً ً لتطلعات قواعد الحزب ومحاكياً للحالة الوطنية والقومية ، فغياب النظام الداخلي أو حتى اللائحة الداخلية ألحقت بالحزب الوهن والضعف وأصبح مرتعاً للفساد و الشوائب والظواهر المرضية .
3ـ تثبيت العضوية :
ــ ضعف الإقبال على تثبيت العضوية يدلل على فشل ما :
إما بإدبار جماهير الحزب بسبب التعيينات لعدم مواكبتها لتطلعاته .
أو لأن القيادات القاعدية التي كلفت بمهام عاجزة عن النجاح فيها لعدم الخبرة والممارسة .
أو بسبب ضعف الإمكانات المتاحة أمامها وعدم وعي الكادر الحزبي لهذه الخطوة .
أم بسبب ضعف التغطية الإعلامية من القيادات الحزبية المتسلسلة حول آلية تلك الخطوة وفائدتها ؟
وهنا علينا أن نقف مع هذه الحالة لتشخيصها ومعالجتها .
ولابد من إشراك كل رفيق عامل بأن يعمل على متابعة تثبيت عضوية عدد من رفاقه أنصار .
ــ إضافة بند بالمعلومات عن الرفيق البعثي تتعلق بالبريد الالكتروني وعنوان صفحته على الفيس على ورقة تثبيت العضوية وخاصة في الجامعات .
ــ حتى نبني كادر بعثي متميز فليعلم هذا الكادر مهمامه وواجباته من خلال منحه ـ وعلى نفقته ـ صورة عن النظام الداخلي أو اللائحة الداخلية فلا يجوز أن نستمر بسياسة التجهيل الممنهج حتى نصل لقاعدة تعرف “التصفيق والتهليل والحمد لنا” , وجود قواعد حزبية مثقفة مسؤولة خير للبعث وللوطن .
ــ من المؤكد إن القيادات الحزبية في الفرق والشعب لا تملك أي معلومات عن منتسبيها وخاصة في جهاز الأنصار , وهذا بسبب الإهمال المتراكم لسنوات العمل والتي لم تجابه بأي عقوبة أو مساءلة أو تنبيه …. يحتم علينا بداية دراسة الواقع والبناء عليه “أي معرفة الجهاز الحزبي على حقيقته في الساحة الجامعية ” ولا يتحتم على ذلك المعجزات ” أتمتة العمل ” يحتاج فقط إلى إرادة قوية تسخر لها إمكانات متحة ونحن لا نقدم أي جهد مقارنة مع من بأجسادهم يصونون سهراتنا وضحكات أطفلنا وأهلنا .
4ـ التفرغ الحزبي :
بعثنا عقائدي وحتى نعيد له جوهره الحقيقي لابد من الفصل بينه وبين السلطة كما يمارسها البعض الآن ليتم التنافس على أشده مع أحزاب أخرى وعندها لن يبقى فيه غير المؤمنين به وسينجو من ترهله ومصلحيته
لوذهبت المكاسب المتعددة واندثرت ماذا يبقى من فساد في هيكل البعث التنظيمي ؟ هل سيبقى إلا الغيورين عليه والمضحين في سبيله والعاملين بإخلاص ليعود البعث فتياً كما كان ؟
وهنا أتساءل لماذا تحول الرفاق المفرّغون للعمل الحزبي إلى موظفين ؟ البعث يحتاج لقيادات مناضلة لا لقيادات موظفة … وأدنى المعايير أن يلتزم ذالك الرفيق بتوقيت عمله مثله كمثل الموظف العادي فلا يأتي بعده ولا يخرج قبله … .
عضو المؤتمر القطري الحادي عشر
الرفيق ياسر بدور/فرع جامعة تشرين
التطوير التنظيمي
تطبيق النظام الداخلي و خصوصا روحه و عموده الفقري
“””انتخاب القيادات من القاعدة”””
وتطبيق كل توجيهات السيد الرئيس الرفيق بشار حافظ الاسد
الفكر، المبادئ العامة والأساسية لا تحتاج إلى التطوير. ما يحتاج إلى التطوير هو الاطار التنظيمي، وعمل المؤسسة الحزبية لترتقي إلى مستوى الفكر
تطوير الفكر والبرامج لجعل الرفيق البعثي ينجذب الى الحزب بشكل تلقائي ….
تحية عربية …
يجب تطوير الفكر لجعل الرفيق البعثي ينجذب تلقائياً الى الحزب …..يجب بث روح العمل التطوعي في العمل الحزبي
التطوير النظيمي هو الأهم وهو المطلوب لأن فكر البعث متجدد وبالامكان مواكبته لجميع المراحل أما الواقع التنظيمي فبحاجة إلى دراسة والاستبيان الذي طرح مؤخراً برأيي الشخصي غير متجدد بسبب بعد القواعد عن القيادة القطرية والفرعية وحتى الشعب الحزبية ليؤخذ برأيها في تقييم عمل القيادات الأعلى .. بالإضافة إلى أن كل مكتب غير قادر على تقييم عمل المكتب الآخر .. كنا نتمنى أن يكون الاستبيان للرفاق العاملين لتقييم قيادات الفرق وقيادات الفرق لتقييم الشعب والشعب لتقيييم الفرع والفروع لتقييم القيادة القطرية .. برأيي كان أنجح .. والكثير يفتقر إلى الاستقلالية في إبداء الراي دون التعصب للمناطقية والعشائرية التي من المفروض أن نكون قد تخلصنا منها ولكن للأسف .. ونفس الشيء بالنسبة للوظائف .. فكل مديرية وشركة تتكتل بغض النظر عن الأجدر وتفضلوا بقبول فائق الاجترام وجزيل الشكر .. علاء شكر من فرع حلب
حزب البعث بحاجة الى تبني مشروع تجديد واصلاح من داخله ينفضه نفضة كاملة
عبد الرحمن تيشوري
منذ عام 2000 شكل هدف تقوية البناء التنظيمي للحزب احد ابرز اهتمامات القائد الشاب بشار الاسد لان التنظيم بمثابة الجسد للفكر وعمل القائد الشاب على تفعيل دور الحزب في الرقابة والاشراف على العمل الميداني والتواصل مع الناس في الشارع وفي مواقع العمل وقد ركز القائد الشاب عبر توجيه القيادة القطرية السابقة والحالية على ا لا صلاح الشامل بما يعزز دور الحزب باعتباره حزب الناس وحزب المجتمع الذي يحمي مصالح الناس ويستجيب لطموحاتها وحاجاتها
لذلك تمت مراجعة نقدية وتقويم دقيق للفترة الماضية الممتدة بين عام 2000 وعام 2010 وطرحت من جديد رؤية عميقة للاصلاح بحيث يتحول الي مشروع وطني وحضاري وعملي وقد برز ذلك واضحا في المؤتمر القطري العاشر واجتماع اللجنة المركزية الاخير حيث نظر جميع المواطنين السوريين البعثيين وغير البعثيين الى المؤتمر باهتمام وامل وبانه يمتلك الفعالية والقدرة على تصويب المواقف وتصحيح الاجراءات والاجابة عن مجمل التساؤلات والاستجابة للاستحقاقات الوطنية ووضع برنامج لاعادة تاهيل فكر الحزب ودوره ووضع معالم التغيير والتطوير بعقلية المشاركة والتعددية والتدرج في التنفيذ
المؤتمرشكل ساحة حوار
لقد شكل المؤتمر ساحة حوار كبيرة في سورية سواء داخل المؤتمر او قبل انعقاد المؤتمر ولقد اغتنى بالمشاركة وتبادل وجهات النظر ووضع في مقدمة اهتماماته تطوير الحزب وتفعيل دوره ومناقشة جميع القضايا بشفافية ومسؤولية ورؤية وطنية وكان منبرا هاما عكس اراء قواعد الحزب في تحديد اولويات العمل
وبذلك شكل نقلة نوعية في مسيرة الاصلاح والتطوير والتحديث والعصرنة والانطلاق في فكر المراحعة والتصويب وتحديد التوجهات الجديدة والرؤية الصائبة للعمل الوطني في ضوء الحرص على تقوية الحزب والا بتعاد عن الانغماس في امور السلطة اليومية وتفعيل الدور الرقابي والاشرافي للحزب من خلال تبني مشروع اصلاح وتجديد داخل الحزب نفسه من خلال التالي:
• مراحعة اساليب الاعداد وتحديثها
• زج الكوادر البعثية الشريفة في وزارة التنمية الادارية
• اعادة النظر باساليب العمل التنظيمي
• تحديد معايير واضحة لمسألة الالتزام والانضباط
• تطوير الخطاب السياسي الموجه للناس
• النشر الواسع لثقافة التطوير والتحديث داخل الحزب
• التأكيد على ممارسة الديموقراطية
• ا لا نفتاح على المجتمع وتم ذلك
• اقرار قانون احزاب عصري واقر
• التفاعل الايجابي مع الواقع والظروف
• انصاف الكوادر البعثية الشريفة في اماكن عملها
• ابعاد الحزب عن الغاز والمازوت
التوصيات التنظيمية والعامة
• اعادة دراسة اختصاصات المكاتب القطرية لتفعيل دورها
• التشدد في تطبيق مبدأ المحاسبة بحق الرفاق الذين يمارسون سلوك يتنافى مع قيم الحزب
• اعتماد ترقين القيد للرفاق المنقطعين او غير الملتزمين
• انتخاب ضعف العدد لقيادات الفرق والشعب والفروع
• عقد الاجتماع الحزبي شهريا للعاملين ونصف شهريا للانصار
• عدم الجمع بين المهام القيادية في الحزب والسلطة والمنظمات
• اعتبار شرط الالتزام الحزبي شرط رئيسي لتولي المواقع والمسؤوليات
• عدم استمرار القيادات الحزبية وغيرها لاكثر من دورتين
• تفعيل دور اللجنة المركزية واعطاؤها دور رقابي
• دراسة وضع صيغة جديدة اليات عمل المؤتمرات الحزبية على مختلف مستوياتها
• تعميق ثقافة المواطنة باتجاه التحرر من العلاقات الاجتماعية المتخلفة
• ترسيخ الفكر الديموقراطي والممارسة الديموقراطية في الحزب والدولة والمجتمع
• احداث مركز خاص للدراسات الاستراتيجية يتبع للقيادة القطرية وهذه خطوة هامة جدا حيث يجب ان يشارك كل من لديه سوية فكرية وثقافية وعلمية في بحث قضايا الحزب في كل المجالات
• تحديد حق الانتخاب والترشيح لمن يستحق من الملتزمين فقط
• العمل على تأمين الضمان الصحي لجميع العاملين واسرهم
• التاكيد على تطبيق قوانين العمل على القطاع الخاص
• العمل على احداث صندوق خاص للكوارث الطبيعية
• العمل على احداث مدارس لرعاية المواهب
• بناء مجمعات مدرسية بدلا من مدارس المعلم الوحيد
• توفير سكن للمعلمين في مدارس المناطق النائية
• الاهتمام بالتعليم المهني وتطوير المدارس الصناعية
• دعم المهن التراثية للحفاظ عليها من الاندثار
• متابعة اصدار قانون جديد للتعاون السكني
• احداث وزارة للشباب والرياضة
• احداث هيئة وطنية لضمان الجودة والرقابة على التعليم العالي العام والخاص
• تطوير اسس القبول الجامعي وايجاد صيغ تراعي متطلبات التنمية
• اعتماد نظام التعليم المسائي في الكليات التي يمكن تطبيق ذلك فيها
• تصويب مسار التعليم المفتوح وتطويره
• تعديل قانون السلطة القضائية بما يعزز مبدأ استقلالية القضاء وفصل السلطات
رؤية ناقدة متجددة
لم يكن الاداء الحزبي والحكومي بمستوى الطموح المطلوب للحزبين وغير الحزبين في سورية بسب عوامل داخلية وخارجية وموضوعية
لكن المطلوب اليوم معالجة الامور التي اعاقت التطوير لاسيما ظواهر الفساد والبطالة والعقليات الادارية القديمة وقصور الاعلام واعادة تقييم تجربة المعهد الوطني للادارة فعلينا معرفة ماعملنا واين اصبنا واين اخطانا ثم العمل للتصحيح وصولا الى تحقيق اهداف المؤتمر ولكي يكون المؤتمر بحق نقلة نوعية كبيرة كما وصفه الرئيس الشاب بشار الاسد
لقد تم تنفيذ العديد من هذه التوصيات وما زال بعضها بحاجة الى العمل نرجو ان تشهد المرحلة القادمة اساليب عمل جديدة في سورية الجديدة
عبد الرحمن تيشوري
قضايا ساخنة في الشأن الحزبي القطري والفرعي من الضروري ان تشغل بال واهتمام القيادات الحزبية الجديدة
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة
– هل آلية انتقاء القيادات الحزبية سليمة وصحيحة ( فروع وشعب ) ؟
– هل لدينا اعلام حزبي ؟؟ وان وجد هل يقوم بدوره ؟؟
– هل يدخل الاعلام الحزبي الى عمق الحياة الحزبية ؟؟ وهل ينتقد اداء القيادات الحزبية ؟؟
– هل يطرح 2 مليون حزبي مشكلاتهم الحزبية في وسائل الاعلام الحزبي ؟؟ وفي وسائل الاعلام العامة ؟؟؟
– الا يحتاج الحزب الى دورية او فضائية تتبنى قضاياه وتضع الرأي العام بصورة ما يجري في الحياة الحزبية ؟؟؟
– الا يحتاج الفكر الحزبي الى تطويروتغيير وتصوين واضافة ؟؟
– هل آلية عقد المؤتمرات صحيحة ولماذا لا يعقد الحزب كل سنة مؤتمر – طبعا هذا الكلام خارج زمن الازمة _ ؟؟؟
– انا اجيب على كل هذه الاسئلة بلا وحتى لا نظلم بعض مؤسسات وقيادات الحزب اقول ان الغالبية تعمل بمنطق تسيير الاعمال وردود الافعال او على مبدأ سيري فعين الله ترعاكي
قبل طرح بعض القضايا الساخنة اقول: امر طبيعي وعادي ومنطقي ان يواجه الحزب مشكلات تنظيمية وادارية وفكرية ولوجستية لكن الامر غير الطبيعي والمستغرب ان يقف الحزب موقف المتفرج وان لا يعالج هذه المشكلات حتى وصلنا الى وضع سيء لا نحسد عليه واصبحت المعالجة صعبة واشبه بتحدي كبير
اهم القضايا الساخنة جدا في الوقت الراهن
1- انتقاء قيادات حزبية جريئة ومثقفة مؤهلة لا سيما فرق وشعب تشخص الواقع ولا تكذب – يوجد كوادر كثيرة ومتميزة وجيدة تحتاج الى من يوليها الاهتمام بعيدا عن العلاقات الشخصية
2- جدول اعمال الاجتماع الحزبي ومضمونه والفائدة منه وهذا مرتبط بالقضية الاولى حيث اختيار قائد حزبي حقيقي لديه سوية يمكن ان يطور مضمون الاجتماع
3- اقامة شبكة الكترونية بين القيادة والفروع والفرق وان يكون لكل رفيق بريد الكتروني وحاسب وصفحة فيس بوك لا سيما القيادات واحداث موقع لكل فرع ولكل شعبة وصفحة فيس بوك لكل فرقة تفاعلي وليس موقع جامد
4- ضرورة رفع السوية الحزبية واعتماد التكنولوجية والفيس بوك الحزبي وانهاء ظاهرة السياحة الحزبية
5- اللقاءات الحزبية وجولات القيادة والاشراف الحزبي
6- ضرورة مشاركة القواعد الحزبية في كل ما لديها من جديد وتعويدها على ذلك من اجل تغيير الذهنية الحزبية السائدة الكارثية
7- معالجة نتائج الانتخابات السابقة بالكامل التي تمت على حساب المصلحة الحزبية وعلى حساب مصلحة الوطن ايضا عبر تغيير كل مفاصل المؤسسات الحزبية والادارية والمحلية
8- اعادة النظر في عضوية الكثيرين داخل الحزب ممن لا عمل ولا مشاركة ولا حضور لهم
9- خلق وتأسيس ودعم اعلام حزبي متطور يعتمد ( الفيلم والخبر والمؤتمر والندوة والموقع الالكتروني والمدونات وصفحات الفيس بوك والمجلة والجريدة والرسائل القصيرة والتلفزيون والقناة الفضائية والبرامج الاسبوعية لانه لم يعد مقبولا ان نبقى متخلفين عن التطور الاعلامي العالمي في ظل ثورة المعرفة والاتصالات
10- الحذر الشديد من خطر التعيينات اذا لم تكون مدروسة بدقة ووفق اسس ومعايير- لان التعيين في واقعنا السوري افضل مما افرزته الانتخابات الماضية لكن يجب ان يكون بعيدا عن المحسوبية والشللية والعلاقات الشخصية لانه لو تم على اساس ذلك تكون نتائجه اسوأ مما افرزته الانتخابات
اذا فعلنا ذلك وبادرنا وانجزنا هذه القضايا الساخنة والملحة نستطيع اعادة اثبات ذاتنا الحزبية وتجذير ثقافتنا لكي نستطيع اقناع الناس بان الحزب لهم ومنهم وخادمهم وبالتالي نستطيع البقاء ونستطيع ان نواجه التحديات بكل ابعادها
عبد الرحمن تيشوري – طرطوس 9-9-2014
الفكر والبرامج موجودة من حوالي الستين سنة فيها حاربنا 73 وواجهنا الاخوان المسلمين وحاربنا 82 ودعمنا المقاومة وصارت سوريا في طريقها نحو المستقبل برغم بعض العيوب الفردية . الحل هو في آلية اختيار المسؤولين عن تطبيق الفكر الحزبي وتسيير شؤون الحزب فالخلل يبدأ من المطبق وليس من التطبيق
والخلود لرسالتنا
المطلوب وضع الية تضمن عمل الرفاق القياديين بصورة شفافة تماما لمنع الفساد والمحسوبيات قبل كل شيئ ..فما الفائدة من تطوير نظام والية ما اذا كان القائمون على التنفيذ فاسدون ؟؟؟ اي يجب وضع ضوابط صارمة لممارسة العمل الحزبي البعثي وفق شروط تراعي تضع المصلحة العامة فوق كل شيئ بالعمل وليس بالقول ..ويجب ان تكون عملية تعيين القيادات بالانتخاب الحقيقي حصرا وبكل شفافية ومصداقية وتخضع لرقابة محايدة وعلنية لضمان صحة النتائج ..فعندما تقوم القاعدة باختيار شخص ما فهو حتما يمثلها وتستطيع محاسبته ..اما الفكر فهو بمجمله ممتاز فقط يحتاج من يؤمن به وهنا دور التنظيم الصحيح
من المعروف ان التنظيم اساس نجاح اي عمل
ولاكن بالفترة السابقة وبسبب الظروف اصبحنا بحاجة لتنمية الفكر
إصلاح الحزب من الألف إلى الياء من ثم طرح هذه التعديلات والإصلاحات على كل البعثيين لأخذ الرأي والعمل به و من ثم إعادة طرحها مرة الأخرى للوصول لأفضل شكل والعمل بموجبه لمدة عام قبل اقرها بشكل النهائي وعليه الخطأ مرفوض لأنه سينهي الحزب ومكاسب الدستور من غير المسموح لأحد تغيرها وأنا بصراحة أفكر بترك الحزب لأنة يقود البلاد شكلا لا واقعا بعقلية البعض مصالحهم… تطبيق دستور حزب البعث العربي الاشتراكي واقعا هو الحل لكل مشاكلنا وهو مطلبنا الوحيد
لقد ابتعد الحزب عن الطبقة الكادحة من عمال وفلاحين في المرحلة السابقة مما أدى إلى ضعفه و خروج هذه الطبقة عن السيطرة والدليل أن جزء لابأس به من الفلاحين و صغار الكسبة تورط مع الارهابيين ، إذا أردنا أن نتكلم بداية الأزمه التنظيمية للحزب و ابتلائه بالتسيب الحزبي كان القرار / 140 / الذي صدر عن القيادة القطرية السابقة والذي حدد العلاقة بين الحزب والسلطة التنفيذية ، استغله البعض فمنع القيادات الدنيا في الحزب من التدخل في حل أي مشكلة لرفيق بعثي في مكان عمله ، وشئنا أم أبينا يجب على أي حزب الدفاععن أعضائه وحماية مصالحهم ليضمن محبتهم وولائهم ، ويكسبهم شعرا بالأمان في ظل حزبهم ، فابتعد جزء كبير من الرفاق من العاملين من الفئات الدنيا ، ولو نظرنا حاليا لكتائب البعث نجد معظمها من هؤلاء ، فكيف إذا كان الحزب حاضنا لمن ضل من الطبقة الكادحة ، إضافة لفقدهم الثقة بالحزب وقياداته وبالتالي يجب إعادة الثقة لهؤلاء بالعودة للدفاع عن المظلومين منهم ومحاسبة المسيء من رفاقنا عندها تعود قاعدة الحزب للتوسع من جديد
الاثنان معا
التطوير التنظيمي طبعآ وشكرآ
المطلوب هو تطوير تنظيمي و اعتماد نظرية النوع و ليس الكم و ان يكون الرفيق البعثي فاعل بشكل ايجابي في مجتمعه مما ينعكس ايجابا على الانتماء البعثي كما ارى البدء بتطيق النظام الداخلي للرفاق المنقطعين عن حضور الاحتماعي الحزبي و الرافضين لتادية المهام المكلفين بها اوكد على ضرور بقاء منهج الفكر الاشتراكي و القومي بالرغم من صعوبة فكرة قيامه في الوقت الراهن . و لكن بقاء بذور هذا الفكر يجب ان تبقى حتى يحين موعد جني ثمارها … اعود و اوكد اننا اليوم بامس الحاجة لان يكونوا الرفاق البعثيين خلاقين و فاعلين بالمجتمع ليعود البعث لتألقه و بريقه بين افراد المجتمع و ليعود البعث قائدا للدولة و المجتمع عمليا و ليس دستوريا و على كافة الجهات المعنية دعم الرفاق في مهامهم الاجتماعية و تسهيلها من جهة و معاقبة كل بعثي عبثي يسيئ لسمعة البعث
و الخلود لرسالتنا
أكتب كتابتي و أعلم جيدا أنها لا تعدو أحرف على الشبكة العنكبوتية ولم تجد من يقرأها……….
لماذا لا نسير في الاتجاهين
لقد أصاب الحزب من الترهل الكم الكبير و ازداد الأمر بظهور أحزاب أخرى على الساحة السياسية استقطبت الفئة الشابة..
هل يعقل بحق السماء أن يكون تعداد شعبة سلمية -فرع حماة- 54 ألف عضو بين نصير و عامل….
هل يعقل أن يكون تعداد فرقتي الحزبية 800 عضو عامل و عدد الملتزمين بحضور الاجتماعات و المناوبات لا يتجاوز 50 عضو.
أنا على استعداد للتعاون في أي نشاط أو مجال أكلف به من قبل قياداتي الحزبية للنهوض بواقع البعث….
دمتم بخير و الخلود لرسالتنا
التطوير يجب ان يشمل كل ما ذكر سابقا وان لا يتوقف عند هذا الحد فآلية الرقابة ضعيفة والمحسوبية انهت كل ما هو جيد وفيه صالح المجتمع وعند اجراء مقابلة وجب اتباع اسلوب الاتمته اي استخدام الحاسب وعدم التلاعب بالنتائج الكثير من الفساد يشوب الهيكل التنظيمي للحزب والكثير من القيادات في الحزب تسيطر عليها العقول المتخلفة وضياع الشباب والابتعاد عن الحزب لأنه لا يتماشى مع واقعهم و مشكلاتهم الا من كانت له اساليب وقدرة للولوج الى مستوى اعلى وهنا الطامة الكبرى اما عن طريق المال المستخدم عند الانتخابات والاغراءات ومن ثمّ نتكلم عن جهل تام بامور المجتمع وآلية تطويره يسال السائل هنا ما برنامج كل مرشح وما الذي يهدف الى تحقيقه و الآلية التي سيتبعها لتحقيق ذلك للأسف التراكمات السابقة للاخطاء والتي اصبحت ثقافة متوارثة ومتبعة ظنا من ان الذي يمارسها الآن في باله وتفكيره هي الاسلوب الامثل ارضاء القيادات العليا بالمال والهدايا او اي اغراء…. ولدينا الدليل ولن حرصا على الامان والسلامة لن نذكر ما لدينا ..المشكلة ايضا هي المركزية في القرار هنا عائق كبير للتطور في كل محافظة يتواجد فرع للحزب ولكل محافظة معطيات وافرازات ومشاكل تختلف باخلافها نجد ان اي امين لفرع الحزي يقول حتى الاجتماع السنوي يعجز عن معالجة اتفه الاسباب اذا لم يتلقى الاوامر من دمشق
المركزية عائق كبير للتطور… وتظهر لنا ايضا مشكلة الوكالة اي تغليب المصحلة الشخصية على المصلحة العامة. ونسال أين التقارير التي يكتبها اعضاء امانة الفرقة في الحي او المعمل او المؤسسة لما لا يعمل بها لما لا يكون هناك صناديق للبريد خاصة بذلك ومركزها القيادة في دمشق والكثير من الامور والاخطاء التي لازالت تحط من قيمة المجتمع وتعمل على نشر الفساد والجهل والتخلف والواقع يتكلم بذلك اي حزب او تيار كان لا يلبي مطالب الجماهير تحجم هذه الجماهير عنه وتظهر ازمة ثقة للتحول الى اللاتقة المطلقة بسب الممارسات الخاطئة والمستمرة ..لنسأل هل يعقل ان انتمي لفرقة حزبية يديرها مطرب يقيم حفلات في الملاهي الليلة !!! هذا نموذج … نستطيع التحدث عن مشكلات هذا الحزب وخوفنا اليوم من أن يصبح ذكرى او من الارشيف في ماضي ذكرياتنا … العضو النصير شحادي قحطان ابراهيم
التطوير التنظيمي
اما الفكر . لايوجد اسمى ولا ارقى من فكر الحزب
بنفصنا التطبيق الفعال
والخلود لرسالتنا
لايمكن تطوير العمل الحزبي الا اذا تم التواضع من قبل القيادة والاعتراف باخطائها وان تقوم بالمحاسبة المستمرة لقيادات الفروع
المشكلة في الحزب هي مشكلة فساد حزبي وليشت مشكلة تنظيمية او فكرية
لماذا لا نبني الإنسان بطريقة أقرب إلى الضوء والوعي والخير والمحبة والثقافة والأخلاق، مبتدئين بأنفسنا؟
المشكلة في الإنسان.. فماذا لو أن كل إنسان طبّق على ذاته:
إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً؟
إنها أزمة أخلاق كما قال رئيس الجمهورية العربية السورية سيادة الدكتور بشار حافظ الأسد
نعم إنها أزمة أخلاق عامة تعصف بكوكب الأرض
وصدق رسوله الكريم:
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
تحية عربية
المطلوب تسمية القيادات لمدة عام واحد فقط وإيجاد سبل لرفع مستوى رقابة الجماهير البعثية للقيادات / بس يكون في انتخابات بتلاقي القيادات ملائكة وبس تخلص الناجحين ضمنوا خمس سنوات من التسلط والاستقواء على الجماهير والمنفعة الشخصية / لماذا لا يكون تقيم سنوي سري من الرفاق الذين يحق لهم الانتخاب قبل المؤتمرات السنوية لأعضاء القيادات يعني الفاسد سنة أفضل من خمس سنوات / والمشاركة أكبر للكل من يرغب في المناصب القيادية.
إلغاء تعويض التفرغ وبعض السيارات والمباني الضخمة المكيفة الرفاهية لمسؤولي الحزب وقياداته هي المشكلة الحقيقية / الوطن مسؤولية الجميع ووعي جماهير البعث وتوعيتهم بحقيقة حزب البعث الحقيقي والصحيح يجب أن يكون في الرحلة القادمة / نحن نريد القطر العربي السوري نموذج ونواة للدولة العربية وفق دستور حزب البعث العربي الاشتراكي/
والخلود لرسالتنا
الاثنين معا والثقة بالقيادة وثقة القيادة في القاعدة وعدم التخوين وحب الاخرين والابتعاد عن المحسوبيات
لماذا من يتعب ويجد في عمله حتى الان تفريغ مافي وصرلنا اكثر من سنتين والبعض وصل تفريغه ولم يمضي عليه 5اشهر
رفاقي الاعزاء برايي اولا نطور الفكر ومن ثم التنظيم وانا لا استطيع ان اعبر بالكتابة مثل المناقشة المباشرة فاعذروني.
ومن ناحبة اخرى هناك رفاق لم يعملوا دورات بسبب ظروف عملهم كونهم غير موظفين وقادرون على العمل الحزبي ومع اعتذاري انا منهم والخلود لرسالتنا
باختصار ……….. النهج واضح على القيادات التطبيق
تطبيق ما ورد من النظام الداخلي أو اللائحة الداخلية وخاصة ما يتعلق بالواقع التنظيمي .
تسمية بعض القيادات ببعض المفاصل كانت مؤلمة جدا وصادمة للجهاز الحزبي .
من المؤلم إبعاد أعضاء مؤتمرات الفروع وأعضاء المؤتمر القطري عن أي نشاط حزبي أو جماهيري .
نفتقد لثقافة الحوار والتواصل و”التواضع” من قبل القيادات مع جماهيرها .
الأرقام والشفافية في عمل الرفاق في القيادات المتسلسلة تعطي انطباع ما عن مدى صلاح هذه القيادات وصلاحيتها بين جماهيرها .
عضو المؤتمر القطري الحادي عشر
الرفيق ياسر بدور/فرع ج تشرين
التلازم بين التطوير التنضيمي وتطوير الفكر والبرامج
والاهم من ذالك حماية الحزب من الانتهازين ةالوصولين غلي المستوى القطري والقومي
1ـ المعايير :
اعتبار توجيهات الرفيق الأمين القطري للحزب والأمين بما يتعلق بـ ” وضع معايير لاختيار القيادات بما يساهم في تجاوز حالة الركود التي ظهرت في بعض مفاصل العمل الحزبي، واعتماد منهج التحليل العلمي لكونه السبيل الوحيد لتطوير العمل الحزبي” و”تأكيد الرفيق الأمين القطري المساعد على أن القيادة ” تريد كادراً بعثياً فعالاً مؤمناً بأهدافه وقضيته ويسعى لتحقيقها، وأن المهمة الحزبية لأي رفيق بعثي يجب أن تكون شرفاً له وليس ميزة يحصل عليها ” ,والاستعداد للاستحقاقات الدستورية القادمة لأنها ستقوم على أكتاف البعثيين , وتأكيد الرفيق رئيس مكتب التنظيم القطري في 24/12/2013على اختيار القيادات على أساس الحضور في الأزمة، والكفاءة ” , كورقة ومنهج دقيق لاختيار القيادات حسب تدرجها وتسلسلها . وذلك حتى نعيد للعمل الحزبي ألقه إن كان الواقع التنظيمي واضحاً وشفّافاً وصحيحاً يستند لمعايير وأسس محدّدة ممنوع تجاوزها مهما كانت الأسباب والإملاءات حتى لا يفتح ذلك أسباب الفساد ويشرّعها لتفتك بالبنية التنظيمية أكثر من ذي قبل .
2 ـ نظام داخلي :
الخطوة الأساسية والحقيقية لواقع الحزب التنظيمي ترتكز على صياغة نظام داخلي جديد للحزب يطرح للنقاش على كافة مؤسسات الحزب القاعدية وعلى كوادر الحزب من أصحاب الخبرة النضالية والممارسة التنظيمية ليكون ملبيّاً ً لتطلعات قواعد الحزب ومحاكياً للحالة الوطنية والقومية ، فغياب النظام الداخلي أو حتى اللائحة الداخلية ألحقت بالحزب الوهن والضعف وأصبح مرتعاً للفساد و الشوائب والظواهر المرضية .
3ـ تثبيت العضوية :
ــ ضعف الإقبال على تثبيت العضوية يدلل على فشل ما :
إما بإدبار جماهير الحزب بسبب التعيينات لعدم مواكبتها لتطلعاته .
أو لأن القيادات القاعدية التي كلفت بمهام عاجزة عن النجاح فيها لعدم الخبرة والممارسة .
أو بسبب ضعف الإمكانات المتاحة أمامها وعدم وعي الكادر الحزبي لهذه الخطوة .
أم بسبب ضعف التغطية الإعلامية من القيادات الحزبية المتسلسلة حول آلية تلك الخطوة وفائدتها ؟
وهنا علينا أن نقف مع هذه الحالة لتشخيصها ومعالجتها .
ولابد من إشراك كل رفيق عامل بأن يعمل على متابعة تثبيت عضوية عدد من رفاقه أنصار .
ــ إضافة بند بالمعلومات عن الرفيق البعثي تتعلق بالبريد الالكتروني وعنوان صفحته على الفيس على ورقة تثبيت العضوية وخاصة في الجامعات .
ــ حتى نبني كادر بعثي متميز فليعلم هذا الكادر مهمامه وواجباته من خلال منحه ـ وعلى نفقته ـ صورة عن النظام الداخلي أو اللائحة الداخلية فلا يجوز أن نستمر بسياسة التجهيل الممنهج حتى نصل لقاعدة تعرف “التصفيق والتهليل والحمد لنا” , وجود قواعد حزبية مثقفة مسؤولة خير للبعث وللوطن .
ــ من المؤكد إن القيادات الحزبية في الفرق والشعب لا تملك أي معلومات عن منتسبيها وخاصة في جهاز الأنصار , وهذا بسبب الإهمال المتراكم لسنوات العمل والتي لم تجابه بأي عقوبة أو مساءلة أو تنبيه …. يحتم علينا بداية دراسة الواقع والبناء عليه “أي معرفة الجهاز الحزبي على حقيقته في الساحة الجامعية ” ولا يتحتم على ذلك المعجزات ” أتمتة العمل ” يحتاج فقط إلى إرادة قوية تسخر لها إمكانات متحة ونحن لا نقدم أي جهد مقارنة مع من بأجسادهم يصونون سهراتنا وضحكات أطفلنا وأهلنا .
4ـ التفرغ الحزبي :
بعثنا عقائدي وحتى نعيد له جوهره الحقيقي لابد من الفصل بينه وبين السلطة كما يمارسها البعض الآن ليتم التنافس على أشده مع أحزاب أخرى وعندها لن يبقى فيه غير المؤمنين به وسينجو من ترهله ومصلحيته
لوذهبت المكاسب المتعددة واندثرت ماذا يبقى من فساد في هيكل البعث التنظيمي ؟ هل سيبقى إلا الغيورين عليه والمضحين في سبيله والعاملين بإخلاص ليعود البعث فتياً كما كان ؟
وهنا أتساءل لماذا تحول الرفاق المفرّغون للعمل الحزبي إلى موظفين ؟ البعث يحتاج لقيادات مناضلة لا لقيادات موظفة … وأدنى المعايير أن يلتزم ذالك الرفيق بتوقيت عمله مثله كمثل الموظف العادي فلا يأتي بعده ولا يخرج قبله … .
عضو المؤتمر القطري الحادي عشر
الرفيق ياسر بدور/فرع جامعة تشرين
التطوير التنظيمي
تطبيق النظام الداخلي و خصوصا روحه و عموده الفقري
“””انتخاب القيادات من القاعدة”””
وتطبيق كل توجيهات السيد الرئيس الرفيق بشار حافظ الاسد
الفكر، المبادئ العامة والأساسية لا تحتاج إلى التطوير. ما يحتاج إلى التطوير هو الاطار التنظيمي، وعمل المؤسسة الحزبية لترتقي إلى مستوى الفكر
تطوير الفكر والبرامج لجعل الرفيق البعثي ينجذب الى الحزب بشكل تلقائي ….
تحية عربية …
يجب تطوير الفكر لجعل الرفيق البعثي ينجذب تلقائياً الى الحزب …..يجب بث روح العمل التطوعي في العمل الحزبي
التطوير النظيمي هو الأهم وهو المطلوب لأن فكر البعث متجدد وبالامكان مواكبته لجميع المراحل أما الواقع التنظيمي فبحاجة إلى دراسة والاستبيان الذي طرح مؤخراً برأيي الشخصي غير متجدد بسبب بعد القواعد عن القيادة القطرية والفرعية وحتى الشعب الحزبية ليؤخذ برأيها في تقييم عمل القيادات الأعلى .. بالإضافة إلى أن كل مكتب غير قادر على تقييم عمل المكتب الآخر .. كنا نتمنى أن يكون الاستبيان للرفاق العاملين لتقييم قيادات الفرق وقيادات الفرق لتقييم الشعب والشعب لتقيييم الفرع والفروع لتقييم القيادة القطرية .. برأيي كان أنجح .. والكثير يفتقر إلى الاستقلالية في إبداء الراي دون التعصب للمناطقية والعشائرية التي من المفروض أن نكون قد تخلصنا منها ولكن للأسف .. ونفس الشيء بالنسبة للوظائف .. فكل مديرية وشركة تتكتل بغض النظر عن الأجدر وتفضلوا بقبول فائق الاجترام وجزيل الشكر .. علاء شكر من فرع حلب
حزب البعث بحاجة الى تبني مشروع تجديد واصلاح من داخله ينفضه نفضة كاملة
عبد الرحمن تيشوري
منذ عام 2000 شكل هدف تقوية البناء التنظيمي للحزب احد ابرز اهتمامات القائد الشاب بشار الاسد لان التنظيم بمثابة الجسد للفكر وعمل القائد الشاب على تفعيل دور الحزب في الرقابة والاشراف على العمل الميداني والتواصل مع الناس في الشارع وفي مواقع العمل وقد ركز القائد الشاب عبر توجيه القيادة القطرية السابقة والحالية على ا لا صلاح الشامل بما يعزز دور الحزب باعتباره حزب الناس وحزب المجتمع الذي يحمي مصالح الناس ويستجيب لطموحاتها وحاجاتها
لذلك تمت مراجعة نقدية وتقويم دقيق للفترة الماضية الممتدة بين عام 2000 وعام 2010 وطرحت من جديد رؤية عميقة للاصلاح بحيث يتحول الي مشروع وطني وحضاري وعملي وقد برز ذلك واضحا في المؤتمر القطري العاشر واجتماع اللجنة المركزية الاخير حيث نظر جميع المواطنين السوريين البعثيين وغير البعثيين الى المؤتمر باهتمام وامل وبانه يمتلك الفعالية والقدرة على تصويب المواقف وتصحيح الاجراءات والاجابة عن مجمل التساؤلات والاستجابة للاستحقاقات الوطنية ووضع برنامج لاعادة تاهيل فكر الحزب ودوره ووضع معالم التغيير والتطوير بعقلية المشاركة والتعددية والتدرج في التنفيذ
المؤتمرشكل ساحة حوار
لقد شكل المؤتمر ساحة حوار كبيرة في سورية سواء داخل المؤتمر او قبل انعقاد المؤتمر ولقد اغتنى بالمشاركة وتبادل وجهات النظر ووضع في مقدمة اهتماماته تطوير الحزب وتفعيل دوره ومناقشة جميع القضايا بشفافية ومسؤولية ورؤية وطنية وكان منبرا هاما عكس اراء قواعد الحزب في تحديد اولويات العمل
وبذلك شكل نقلة نوعية في مسيرة الاصلاح والتطوير والتحديث والعصرنة والانطلاق في فكر المراحعة والتصويب وتحديد التوجهات الجديدة والرؤية الصائبة للعمل الوطني في ضوء الحرص على تقوية الحزب والا بتعاد عن الانغماس في امور السلطة اليومية وتفعيل الدور الرقابي والاشرافي للحزب من خلال تبني مشروع اصلاح وتجديد داخل الحزب نفسه من خلال التالي:
• مراحعة اساليب الاعداد وتحديثها
• زج الكوادر البعثية الشريفة في وزارة التنمية الادارية
• اعادة النظر باساليب العمل التنظيمي
• تحديد معايير واضحة لمسألة الالتزام والانضباط
• تطوير الخطاب السياسي الموجه للناس
• النشر الواسع لثقافة التطوير والتحديث داخل الحزب
• التأكيد على ممارسة الديموقراطية
• ا لا نفتاح على المجتمع وتم ذلك
• اقرار قانون احزاب عصري واقر
• التفاعل الايجابي مع الواقع والظروف
• انصاف الكوادر البعثية الشريفة في اماكن عملها
• ابعاد الحزب عن الغاز والمازوت
التوصيات التنظيمية والعامة
• اعادة دراسة اختصاصات المكاتب القطرية لتفعيل دورها
• التشدد في تطبيق مبدأ المحاسبة بحق الرفاق الذين يمارسون سلوك يتنافى مع قيم الحزب
• اعتماد ترقين القيد للرفاق المنقطعين او غير الملتزمين
• انتخاب ضعف العدد لقيادات الفرق والشعب والفروع
• عقد الاجتماع الحزبي شهريا للعاملين ونصف شهريا للانصار
• عدم الجمع بين المهام القيادية في الحزب والسلطة والمنظمات
• اعتبار شرط الالتزام الحزبي شرط رئيسي لتولي المواقع والمسؤوليات
• عدم استمرار القيادات الحزبية وغيرها لاكثر من دورتين
• تفعيل دور اللجنة المركزية واعطاؤها دور رقابي
• دراسة وضع صيغة جديدة اليات عمل المؤتمرات الحزبية على مختلف مستوياتها
• تعميق ثقافة المواطنة باتجاه التحرر من العلاقات الاجتماعية المتخلفة
• ترسيخ الفكر الديموقراطي والممارسة الديموقراطية في الحزب والدولة والمجتمع
• احداث مركز خاص للدراسات الاستراتيجية يتبع للقيادة القطرية وهذه خطوة هامة جدا حيث يجب ان يشارك كل من لديه سوية فكرية وثقافية وعلمية في بحث قضايا الحزب في كل المجالات
• تحديد حق الانتخاب والترشيح لمن يستحق من الملتزمين فقط
• العمل على تأمين الضمان الصحي لجميع العاملين واسرهم
• التاكيد على تطبيق قوانين العمل على القطاع الخاص
• العمل على احداث صندوق خاص للكوارث الطبيعية
• العمل على احداث مدارس لرعاية المواهب
• بناء مجمعات مدرسية بدلا من مدارس المعلم الوحيد
• توفير سكن للمعلمين في مدارس المناطق النائية
• الاهتمام بالتعليم المهني وتطوير المدارس الصناعية
• دعم المهن التراثية للحفاظ عليها من الاندثار
• متابعة اصدار قانون جديد للتعاون السكني
• احداث وزارة للشباب والرياضة
• احداث هيئة وطنية لضمان الجودة والرقابة على التعليم العالي العام والخاص
• تطوير اسس القبول الجامعي وايجاد صيغ تراعي متطلبات التنمية
• اعتماد نظام التعليم المسائي في الكليات التي يمكن تطبيق ذلك فيها
• تصويب مسار التعليم المفتوح وتطويره
• تعديل قانون السلطة القضائية بما يعزز مبدأ استقلالية القضاء وفصل السلطات
رؤية ناقدة متجددة
لم يكن الاداء الحزبي والحكومي بمستوى الطموح المطلوب للحزبين وغير الحزبين في سورية بسب عوامل داخلية وخارجية وموضوعية
لكن المطلوب اليوم معالجة الامور التي اعاقت التطوير لاسيما ظواهر الفساد والبطالة والعقليات الادارية القديمة وقصور الاعلام واعادة تقييم تجربة المعهد الوطني للادارة فعلينا معرفة ماعملنا واين اصبنا واين اخطانا ثم العمل للتصحيح وصولا الى تحقيق اهداف المؤتمر ولكي يكون المؤتمر بحق نقلة نوعية كبيرة كما وصفه الرئيس الشاب بشار الاسد
لقد تم تنفيذ العديد من هذه التوصيات وما زال بعضها بحاجة الى العمل نرجو ان تشهد المرحلة القادمة اساليب عمل جديدة في سورية الجديدة
عبد الرحمن تيشوري
قضايا ساخنة في الشأن الحزبي القطري والفرعي من الضروري ان تشغل بال واهتمام القيادات الحزبية الجديدة
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة
– هل آلية انتقاء القيادات الحزبية سليمة وصحيحة ( فروع وشعب ) ؟
– هل لدينا اعلام حزبي ؟؟ وان وجد هل يقوم بدوره ؟؟
– هل يدخل الاعلام الحزبي الى عمق الحياة الحزبية ؟؟ وهل ينتقد اداء القيادات الحزبية ؟؟
– هل يطرح 2 مليون حزبي مشكلاتهم الحزبية في وسائل الاعلام الحزبي ؟؟ وفي وسائل الاعلام العامة ؟؟؟
– الا يحتاج الحزب الى دورية او فضائية تتبنى قضاياه وتضع الرأي العام بصورة ما يجري في الحياة الحزبية ؟؟؟
– الا يحتاج الفكر الحزبي الى تطويروتغيير وتصوين واضافة ؟؟
– هل آلية عقد المؤتمرات صحيحة ولماذا لا يعقد الحزب كل سنة مؤتمر – طبعا هذا الكلام خارج زمن الازمة _ ؟؟؟
– انا اجيب على كل هذه الاسئلة بلا وحتى لا نظلم بعض مؤسسات وقيادات الحزب اقول ان الغالبية تعمل بمنطق تسيير الاعمال وردود الافعال او على مبدأ سيري فعين الله ترعاكي
قبل طرح بعض القضايا الساخنة اقول: امر طبيعي وعادي ومنطقي ان يواجه الحزب مشكلات تنظيمية وادارية وفكرية ولوجستية لكن الامر غير الطبيعي والمستغرب ان يقف الحزب موقف المتفرج وان لا يعالج هذه المشكلات حتى وصلنا الى وضع سيء لا نحسد عليه واصبحت المعالجة صعبة واشبه بتحدي كبير
اهم القضايا الساخنة جدا في الوقت الراهن
1- انتقاء قيادات حزبية جريئة ومثقفة مؤهلة لا سيما فرق وشعب تشخص الواقع ولا تكذب – يوجد كوادر كثيرة ومتميزة وجيدة تحتاج الى من يوليها الاهتمام بعيدا عن العلاقات الشخصية
2- جدول اعمال الاجتماع الحزبي ومضمونه والفائدة منه وهذا مرتبط بالقضية الاولى حيث اختيار قائد حزبي حقيقي لديه سوية يمكن ان يطور مضمون الاجتماع
3- اقامة شبكة الكترونية بين القيادة والفروع والفرق وان يكون لكل رفيق بريد الكتروني وحاسب وصفحة فيس بوك لا سيما القيادات واحداث موقع لكل فرع ولكل شعبة وصفحة فيس بوك لكل فرقة تفاعلي وليس موقع جامد
4- ضرورة رفع السوية الحزبية واعتماد التكنولوجية والفيس بوك الحزبي وانهاء ظاهرة السياحة الحزبية
5- اللقاءات الحزبية وجولات القيادة والاشراف الحزبي
6- ضرورة مشاركة القواعد الحزبية في كل ما لديها من جديد وتعويدها على ذلك من اجل تغيير الذهنية الحزبية السائدة الكارثية
7- معالجة نتائج الانتخابات السابقة بالكامل التي تمت على حساب المصلحة الحزبية وعلى حساب مصلحة الوطن ايضا عبر تغيير كل مفاصل المؤسسات الحزبية والادارية والمحلية
8- اعادة النظر في عضوية الكثيرين داخل الحزب ممن لا عمل ولا مشاركة ولا حضور لهم
9- خلق وتأسيس ودعم اعلام حزبي متطور يعتمد ( الفيلم والخبر والمؤتمر والندوة والموقع الالكتروني والمدونات وصفحات الفيس بوك والمجلة والجريدة والرسائل القصيرة والتلفزيون والقناة الفضائية والبرامج الاسبوعية لانه لم يعد مقبولا ان نبقى متخلفين عن التطور الاعلامي العالمي في ظل ثورة المعرفة والاتصالات
10- الحذر الشديد من خطر التعيينات اذا لم تكون مدروسة بدقة ووفق اسس ومعايير- لان التعيين في واقعنا السوري افضل مما افرزته الانتخابات الماضية لكن يجب ان يكون بعيدا عن المحسوبية والشللية والعلاقات الشخصية لانه لو تم على اساس ذلك تكون نتائجه اسوأ مما افرزته الانتخابات
اذا فعلنا ذلك وبادرنا وانجزنا هذه القضايا الساخنة والملحة نستطيع اعادة اثبات ذاتنا الحزبية وتجذير ثقافتنا لكي نستطيع اقناع الناس بان الحزب لهم ومنهم وخادمهم وبالتالي نستطيع البقاء ونستطيع ان نواجه التحديات بكل ابعادها
عبد الرحمن تيشوري – طرطوس 9-9-2014