السيدة أسماء الأسد تلتقي “عائلات جبارة” جديدة
تضحياتهم عظيمة، لكن إيمانهم أعظم.. فقدانهم كبير، لكن أملهم بسورية ومستقبلها الذي سيزهر قوة وشموخا من دماء أبنائهم أكبر.. وبهذه العظمة والكبرياء صمد السوريون وسيصمدون.. ليعلموا العالم معنى الشموخ..
عائلات جبارة جديدة، استقبلتها السيدة أسماء الأسد، آباء وأمهات، زوجات وأبناء، وأخوة وأخوات استمعت منهم عن ظروفهم وأدق تفاصيل حياتهم، كما هو الحال دائما في لقاءاتها المستمرة مع عوائل الشهداء، الذين ندين لهم جميعا بالعمل “فعلا لا قولا” لنكون على مستوى “تضحياتهم الأغلى”..