الفيلم الروسي “تدمر”يجسد المأساة البشرية
عندما يصبح الأقرباء غرباء. هذا هو شعار الفيلم الروسي”تدمر” الذي يعتمد على أحداث واقعية وتناول للمرة الأولى في تاريخ السينما الروسية موضوع عودة عائلات الأشخاص الذين جندهم الإرهابيون
وقد أصبحت مدينة تدمر السورية في الفيلم رمزا فنيا للتراث الإنساني، الذي تعرض لاعتداء الإرهابيين. أما قصة الطبيب العسكري آرثر فهي عبارة عن مأثرة خالدة عن العلاقات بين الأجيال وعن الخيار الأخلاقي.