شهدت عدة بلدان أوروبية درجات حرارة قياسية بلغت 44 درجة في بعض المناطق.
وأعلنت سلطات هذه البلدان حالة من التأهب لتفادي وقوع وفيات.
ففي فرنسا تصادفت موجة الحر مع بداية موسم الاصطياف. وفي ألمانيا، اختار الكثيرون ارتياد المسابح والبحيرات للتخفيف من وطأة الحر.