دولي

الرئيس الكازاخي يؤكد أهمية التصدي للتهديدات والأنشطة الإرهابية في البلاد

أكد رئيس كازاخستان نور سلطان نزارباييف اليوم ضرورة التصدي للنشاط الإرهابي الذي لا يزال يشكل تهديدا قائما في البلاد.

ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن نزارباييف قوله خلال اجتماع لمجلس الأمن القومي الكازاخي: إن “النشاط الإرهابي والتطرف لا يزالان يشكلان تهديدا قائما في البلاد ولا بد من إعطاء مهمة التصدي لهما الأولوية القصوى في جهودنا وان يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة من قبل الأجهزة المعنية للقيام بهذه المهمة بموجب الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي في كازاخستان”.

ولفت نزارباييف إلى أنه “على الرغم من الأزمة الاقتصادية العالمية والصعوبات التي تواجه اقتصادنا المحلي تمكنا من الحفاظ على مؤشرات الاقتصاد الكلي عند مستوى مقبول فقد كشف تحليل العمليات المحلية والإقليمية والعالمية المخاطر الأكثر احتمالا والتحديات التي تواجه الأمن القومي للفترة المقبلة”.

وكان نزارباييف قال الشهر الماضي: إن “الإرهاب الدولي والتطرف باتا اليوم يتوسطان التحديات الرئيسية التي تواجه السلم والأمن الدوليين” لافتا إلى أن” الأزمات في الكثير من مناطق العالم نابعة بالدرجة الأولى من نشاط عصابات الإرهاب الدولي حيث لا يمكن إنهاء الأزمات والقضاء على هذا الشر إلا بجهود الدول والمنظمات الدولية والإقليمية وغيرها من الشركاء الرئيسيين مجتمعة”.

الرئيس الكازاخي يؤكد أهمية التصدي للتهديدات والأنشطة الإرهابية في البلاد

 

 

أكد رئيس كازاخستان نور سلطان نزارباييف اليوم ضرورة التصدي للنشاط الإرهابي الذي لا يزال يشكل تهديدا قائما في البلاد.

ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن نزارباييف قوله خلال اجتماع لمجلس الأمن القومي الكازاخي: إن “النشاط الإرهابي والتطرف لا يزالان يشكلان تهديدا قائما في البلاد ولا بد من إعطاء مهمة التصدي لهما الأولوية القصوى في جهودنا وان يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة من قبل الأجهزة المعنية للقيام بهذه المهمة بموجب الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي في كازاخستان”.

ولفت نزارباييف إلى أنه “على الرغم من الأزمة الاقتصادية العالمية والصعوبات التي تواجه اقتصادنا المحلي تمكنا من الحفاظ على مؤشرات الاقتصاد الكلي عند مستوى مقبول فقد كشف تحليل العمليات المحلية والإقليمية والعالمية المخاطر الأكثر احتمالا والتحديات التي تواجه الأمن القومي للفترة المقبلة”.

وكان نزارباييف قال الشهر الماضي: إن “الإرهاب الدولي والتطرف باتا اليوم يتوسطان التحديات الرئيسية التي تواجه السلم والأمن الدوليين” لافتا إلى أن” الأزمات في الكثير من مناطق العالم نابعة بالدرجة الأولى من نشاط عصابات الإرهاب الدولي حيث لا يمكن إنهاء الأزمات والقضاء على هذا الشر إلا بجهود الدول والمنظمات الدولية والإقليمية وغيرها من الشركاء الرئيسيين مجتمعة”.