يتضمن منهاج دراسي ودردشة مجانية…سيرتيل توسع برنامج “شببلينك” ليشمل طلاب المرحلة الثانوية

وسعت شركة “سيرتيل” للاتصالات برنامج “شببلينك” الذي أطلقته منذ عدة أشهر لطلاب الجامعات ويتضمن مجموعة من الميزات والخدمات المتنوعة ليشمل طلاب المرحلة الثانوية.

ووفق بيان للشركة أصدرته اليوم فإن البرنامج يستهدف شرائح تعليمية جديدة من فئة الشباب بشكل عام والطلاب بشكل خاص وذلك بهدف تقديم الدعم لهم بكل أشكاله وفي كل نواحي الحياة وأهمها التعليمية بما يوفر بيئة دراسية أفضل.

وبينت الشركة أن البرنامج يوفر لطلاب المرحلة الثانوية عبر تطبيقاته المنهاج الدراسي وبرنامج دردشة مجانيا وتخفيضا على المكالمات وباقات السيرف وميزات أخرى فضلا عن حرية اختيار خدمتين مجانيتين من خدمات معلومات “شببلينك” حيث يتم تفعيل كل هذه الخدمات عبر أحد مراكز خدمة سيرتيل أو سيرتيل بوتيك.

كما لفت البيان إلى أن الشركة أطلقت أيضا بداية شهر أيلول الماضي مسابقة “جامعتك من اختيارك” والتي تقدم للرابحين فيها منحتين دراسيتين في أي جامعة سورية خاصة يختارها الرابح بقيمة 3 ملايين ليرة لكل منحة.

وأكدت الشركة أنها ترافق الطالب السوري في كل مراحله الدراسية وتقدم له الدعم اللازم انطلاقا من الثقة والإيمان لدى الجميع بأن الغد يكون في أيدي جيل الشباب وأنهم سيقدمون أفضل ما لديهم للمجتمع السوري ولبلدهم سورية.

وسعت شركة “سيرتيل” للاتصالات برنامج “شببلينك” الذي أطلقته منذ عدة أشهر لطلاب الجامعات ويتضمن مجموعة من الميزات والخدمات المتنوعة ليشمل طلاب المرحلة الثانوية.

ووفق بيان للشركة أصدرته اليوم فإن البرنامج يستهدف شرائح تعليمية جديدة من فئة الشباب بشكل عام والطلاب بشكل خاص وذلك بهدف تقديم الدعم لهم بكل أشكاله وفي كل نواحي الحياة وأهمها التعليمية بما يوفر بيئة دراسية أفضل.

وبينت الشركة أن البرنامج يوفر لطلاب المرحلة الثانوية عبر تطبيقاته المنهاج الدراسي وبرنامج دردشة مجانيا وتخفيضا على المكالمات وباقات السيرف وميزات أخرى فضلا عن حرية اختيار خدمتين مجانيتين من خدمات معلومات “شببلينك” حيث يتم تفعيل كل هذه الخدمات عبر أحد مراكز خدمة سيرتيل أو سيرتيل بوتيك.

كما لفت البيان إلى أن الشركة أطلقت أيضا بداية شهر أيلول الماضي مسابقة “جامعتك من اختيارك” والتي تقدم للرابحين فيها منحتين دراسيتين في أي جامعة سورية خاصة يختارها الرابح بقيمة 3 ملايين ليرة لكل منحة.

وأكدت الشركة أنها ترافق الطالب السوري في كل مراحله الدراسية وتقدم له الدعم اللازم انطلاقا من الثقة والإيمان لدى الجميع بأن الغد يكون في أيدي جيل الشباب وأنهم سيقدمون أفضل ما لديهم للمجتمع السوري ولبلدهم سورية.